الصفحه ٦١ : عَلَيْهِ) خاصة دون ما ذكر عليه اسم غيره من آلهتهم أو مات حتف أنفه
، وما ذكر اسم الله عليه هو المذكى ببسم
الصفحه ٨١ :
زيادة على علمه
على وجه التتميم. وقرأ يحيى بن يعمر : على الذي أحسن ، بالرفع ، أى على الذي هو
أحسن
الصفحه ١٣٤ : ) حرفا عطف دخلت عليهما همزة الإنكار. فإن قلت : ما المعطوف
عليه؟ ولم عطفت الأولى بالفاء والثانية بالواو
الصفحه ١٣٥ :
معنى (أَوَلَمْ يَهْدِ) كأنه قيل : يغفلون عن الهداية ، ونطبع على قلوبهم. أو على
يرثون الأرض أو يكون
الصفحه ١٦٦ :
وجعل فيها طرف السلسلة وأوثقها إلى السارية يحبس نفسه على العبادة. وقرئ آصارهم ،
على الجمع (وَعَزَّرُوهُ
الصفحه ٢٣٧ :
صلى الله عليه
وسلم فإذا هو وأبو بكر يبكيان (١) فقال : يا رسول الله أخبرنى ، فإن وجدت بكاء بكيت
الصفحه ٢٥٢ :
(أَلا تُقاتِلُونَ) دخلت الهمزة على (لا تُقاتِلُونَ) تقريراً بانتفاء المقاتلة. ومعناه : الحض عليها
الصفحه ٢٥٥ :
عليه السلام «من
ألف المسجد ألفه الله (١)» وقال عليه السلام «إذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد فاشهدوا
الصفحه ٣٧٥ :
، الذي إن أصابك بضرّ لم يقدر على كشفه إلا هو وحده دون كل أحد ، فكيف بالجماد
الذي لا شعور به. وكذلك إن
الصفحه ٣٩٩ :
أن يكون من الحكمة ، على أن يبنى من الحكمة حاكم بمعنى النسبة كما قيل دارع من
الدرع ، وحائض وطالق على
الصفحه ٤٤٥ :
عبارة لها. ويجوز
أن يراد بتأويل الأحاديث معاني كتب الله وسنن الأنبياء ، وما غمض واشتبه على الناس
الصفحه ٤٥١ : ، لشدّة محبتك ليوسف ،
فكيف وأنت سيئ الظن بنا ، غير واثق بقولنا؟ (وَجاؤُ عَلى
قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قالَ
الصفحه ٤٥٧ :
عاضا على أنملته.
وقيل : ضرب بيده في صدره فخرجت شهوته من أنامله. وقيل : كل ولد يعقوب له اثنا عشر
الصفحه ٤٨٦ : الرَّاحِمِينَ) فأرجوا أن ينعم علىّ بحفظه ولا يجمع علىّ مصيبتين.
(وَلَمَّا فَتَحُوا
مَتاعَهُمْ وَجَدُوا
الصفحه ٥١٤ :
العقوبة ، بوزن
السمرة. والمثلة لما بين (١) العقاب والمعاقب عليه من المماثلة ، (وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ