الصفحه ٦٤٣ :
تكذيبا لكفار قريش في زعمهم أنهم على ملة أبيهم إبراهيم (شاكِراً لِأَنْعُمِهِ) روى أنه كان لا يتغدّى إلا مع
الصفحه ٤٠ :
وقوله (وَكَذلِكَ نُرِي إِبْراهِيمَ) جملة معترض بها بين المعطوف والمعطوف عليه. والمعنى : ومثل
ذلك
الصفحه ٤٤ :
(وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ) وما عرفوه حق معرفته في الرحمة على عباده واللطف بهم حين
أنكروا
الصفحه ٨٠ : » وأصله : وأنه هذا صراطي ، على أن الهاء ضمير الشأن
والحديث. وقرأ الأعمش : وهذا صراطي. وفي مصحف عبد الله
الصفحه ١٤٦ : (١) تأتنا به. ومن آية : تبيين لمهما. والضميران في (بِهِ) و (بِها) راجعان إلى مهما ، إلا أنّ أحدهما ذكر على
الصفحه ٢٢١ :
، كقولك : ثابت واجب حق لازم ، وما أشبه ذلك ، كان أقوى لإيجابه من النص على واحد
، وقرئ : خمسه بالسكون فإن
الصفحه ٢٣١ : ء
جهة المشردين ، فإذا جعل الوراء ظرفا للتشريد فقد دلّ على تشريد من فيه ، فلم يبق
فرق بين القراءتين
الصفحه ٢٥٩ :
وامتناعه من الصرف
لأنه جمع ، وعلى صيغة لم يأت عليها واحد ، والمواطن الكثيرة : وقعات بدر ، وقريظة
الصفحه ٢٩٩ : طلب الاستشفاء بثوب
رسول الله صلى الله عليه وسلم (٢) وكذلك ترحمه واستغفاره كان للدعاء إلى التراحم
الصفحه ٣١٠ :
رسول الله صلى
الله عليه وسلم يصلى فيه ، ويصلى فيه أبو عامر الراهب إذا قدم من الشام ، ليثبت
لهم
الصفحه ٤٣٦ : جاء بما هو خاتمة للتذكير ، وهذا الكرور لفضل خصوصية ومزية
وتنبيه على مكان الصبر ومحله ، كأنه قال
الصفحه ٤٤٣ : ليعقوب عليه السلام ، ولما خفيت عليه
وعلى الناس. فإن قلت : ما أسماء تلك الكواكب؟ قلت : روى جابر أنّ
الصفحه ٤٧٩ : ثُمَّ صَمَّمَا (١)
ولا مزيد على
شهادتهنّ له بالبراءة والنزاهة (٢) واعترافهنّ على أنفسهنّ بأنه
الصفحه ٣٧ : الْعالَمِينَ)(٧١)
(قُلْ أَنَدْعُوا) أنعبد (مِنْ دُونِ اللهِ) الضارّ النافع ما لا يقدر على نفعنا ولا مضرتنا
الصفحه ٤٥ : وَمَنْ حَوْلَها وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ
وَهُمْ عَلى صَلاتِهِمْ يُحافِظُونَ