الصفحه ١٦ :
يخفونه من صحة نبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم (وَلَوْ رُدُّوا) إلى الدنيا بعد وقوفهم على النار
الصفحه ٦٨ :
أمر أن يثبت على
حاله : على مكانتك يا فلان ، أى اثبت على ما أنت عليه لا تنحرف عنه (إِنِّي عامِلٌ
الصفحه ١٠٥ : كان في قلبه غل
على أخيه في الدنيا نزع منه ، فسلمت قلوبهم وطهرت ولم يكن بينهم إلا التوادّ
والتعاطف. وعن
الصفحه ١٧٦ : نسلا وإشهادهم على أنفسهم. وقوله (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ؟ قالُوا : بَلى
شَهِدْنا) من باب التمثيل والتخييل
الصفحه ١٩٨ :
بهم إلى بدر ـ وبدر
ماء كانت العرب تجتمع فيه لسوقهم يوما في السنة ـ فنزل جبريل عليه السلام فقال
الصفحه ٢٠٣ :
والضمير لله عزّ
وجل. و (أَمَنَةً) مفعول له. فإن قلت : أما وجب أن يكون فاعل الفعل المعلل
والعلة
الصفحه ٢٢٢ :
صلى الله عليه
وسلم ، كقوله (وَاللهُ وَرَسُولُهُ
أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ) وأن يراد بذكره إيجاب سهم
الصفحه ٣٠٥ : الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى
النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ
الصفحه ٣١٩ : لِيَتُوبُوا) ثم رجع عليهم بالقبول والرحمة كرّة بعد أخرى ، ليستقيموا
على توبتهم ويثبتوا ، وليتوبوا أيضاً فيما
الصفحه ٣٣٩ : ء : للفلك ، أيضاً ، لأنّ الفلكي
يدلّ عليه (جاءَتْها) جاءت الريح الطيبة ، أى تلقتها. وقيل : الضمير للفلك
الصفحه ٣٨٥ : كعبد الله بن سلام وغيره ، كان على بينة (مِنْ رَبِّهِ) أى على برهان من الله وبيان أنّ دين الإسلام حق وهو
الصفحه ٣٩٠ :
أنكرهكم على
قبولها ونقسركم على الاهتداء بها ، وأنتم تكرهونها ولا تختارونها ، ولا إكراه في
الدين
الصفحه ٤٠٤ :
صحيح ثابت في معنى
تثبيت التوحيد وشدّ معاقده ، وأمّا إشهادهم فما هو إلا تهاون بدينهم ودلالة على
قلة
الصفحه ٥٩٦ :
له في طيه ، وقد
حمل على ما خلق في الجنة والنار ، مما لم يبلغه وهم أحد ، ولا خطر على قلبه
الصفحه ٦٢٩ : تفريط (١) فيجبره الندب ، ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ لمن
علمه الفرائض فقال : والله لا زدت