الصفحه ٢٤٣ : تسع من الهجرة وفتح مكة سنة ثمان ، وكان الأمير فيها عتاب بن أسيد ،
فأمّر رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٩٥ : فيه معنى الشرط ، وذكرنا النكتة في المجيء به على لفظ الأمر ، والسبعون جار
مجرى المثل في كلامهم للتكثير
الصفحه ٣١١ :
(لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوى) قيل هو مسجد قباء أسسه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى
فيه
الصفحه ٤٦٦ :
قولهم : جلست من
عن يمينه ، كيف تركوا «عن» غير معرب على أصله؟ وعلى (١) في قوله «غدت من عليه» منقلب
الصفحه ٦٩ : ءته هذه ، وأخذ يبين أن وجه غلطه رؤيته الياء ثابتة في شركائهم
، فاستدل بذلك على أنه مجرور ، وتعين عنده
الصفحه ١٣٠ :
وإن كان بريئا من
ذلك إجراء لكلامه على حكم التغليب ، فإن قلت : فما معنى قوله (وَما يَكُونُ لَنا
الصفحه ١٧٨ :
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ) على اليهود (نَبَأَ الَّذِي
آتَيْناهُ آياتِنا فَانْسَلَخَ مِنْها) هو عالم من
الصفحه ٢٠٧ :
وأسرت ، ولما طلعت
قريش قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هذه قريش قد جاءت (١) بخيلائها وفخرها
الصفحه ٢٩٤ : ليلتي أجرّ بالجرير (١) على صاعين ، فتركت صاعا لعيالي ، وجئت بصاع فأمره رسول
الله صلى الله عليه وسلم أن
الصفحه ٢٩٧ : فَاقْعُدُوا مَعَ الْخالِفِينَ)(٨٣)
وإنما قال (إِلى طائِفَةٍ مِنْهُمْ) لأنّ منهم من تاب عن النفاق وندم على
الصفحه ٣٦٣ :
لا الذي سماه
فرعون وقومه سحراً من آيات الله. وقرئ : آلسحر ، على الاستفهام. فعلى هذه القراءة «ما
الصفحه ٤٠٨ :
يقين أنه على بينة
، لأنّ خطابه للجاحدين ، فكأنه قال : قدّروا أنى على بينة من ربى ، وأنى نبىّ على
الصفحه ٤٤٨ :
ومنه : ذهبت بعض
أصابعه (إِنْ كُنْتُمْ
فاعِلِينَ) إن كنتم على أن تفعلوا ما يحصل به غرضكم ، فهذا هو
الصفحه ٦٠٥ :
ورّكوه على ربهم (١) (فَهَلْ عَلَى
الرُّسُلِ) إلا أن يبلغوا الحق ، وأن الله لا يشاء الشرك والمعاصي
الصفحه ٦٨٨ : فأدخل مدخل صدق ، أى : أدخلنى
القبر مدخل صدق : إدخالا مرضيا على طهارة وطيب من السيئات ، وأخرجنى منه عند