الصفحه ١٥٤ : (لَنْ يَخْلُقُوا ذُباباً وَلَوِ
اجْتَمَعُوا لَهُ) فقوله (لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ) نفى للرؤية فيما
الصفحه ١٥٥ :
كما كان مستقراً
ثابتاً ذاهباً (١) في جهاته (فَسَوْفَ تَرانِي) تعليق لوجود الرؤية بوجود ما لا يكون
الصفحه ١٥٣ :
الرؤية عين النظر
، فكيف قيل : أرنى أنظر إليك؟ قلت : معنى أرنى نفسك ، اجعلنى متمكناً من رؤيتك بأن
الصفحه ١٥٢ : قد تبين الصبح لذي عينين ،
فالحق أبلج لا يمازجه ريب إلا عند ذى رين. أما حظ المعقول من إجازة رؤية الله
الصفحه ٥٤ : )
أى محاط بنا ، فالمنفى إذاً عن الأبصار إحاطتها به عز وعلا لا مجرد الرؤية ، ثم
إما أن نقتصر على أن
الصفحه ١٦٤ : . ثم انكشف الغمام فأقبلوا إليه ،
فطلبوا الرؤية فوعظهم وزجرهم وأنكر عليهم ، فقالوا : يا موسى لن نؤمن لك
الصفحه ١١٣ : ) الأشراف والسادة. وقيل : الرجال ليس معهم نساء (فِي ضَلالٍ) في ذهاب عن طريق الصواب والحق. ومعنى الرؤية
الصفحه ٦ : ) ولم يقتصر بهم على الرؤية ، لئلا يقولوا (١) سكرت أبصارنا ، ولا تبقى لهم علة. لقالوا (إِنْ هذا إِلَّا
الصفحه ١٥٦ :
كان لغرض صحيح على
لسانه ، من غير إذن فيه من الله تعالى ، فانظر إلى إعظام الله تعالى أمر الرؤية في
الصفحه ٢٢٥ :
ارتفاع حجب أو غير ذلك ، إذ لو كانت هذه الأسباب موجبة للرؤية عقلا لما أمكن أن
يستر عنهم البعض وقد أدركوا
الصفحه ٣٣٣ : أحمد : وكنت أحسب أن الزمخشري
يقتصر على إنكار رؤية العبد لله تعالى ، فضم إلى ذلك إنكار رؤية الله
الصفحه ٤٨١ : كل طائفة ، كما لفقت القدرية على
قصة موسى حين طلب الرؤية وخر صعقاً أن الملائكة جعلت تلكزه بأرجلها
الصفحه ٤٨٧ : ء ذلك غرض إنما يطلع عليه من قتل كلامه علما ، وذلك أنه
اعتمد في إحالة الرؤية على الله تعالى ، على أن قوله
الصفحه ٧ : جبريل على رسول الله
صلى الله عليه وسلم في أعلم الأحوال في صورة دحية (٥) لأنهم لا يبقون مع رؤية الملائكة
الصفحه ١٤٩ : عبادة البقر وطلب رؤية الله جهرة ، وغير ذلك