الصفحه ٢١١ : : واتقوا
فتنة مقولا فيها لا تصيبنّ ، ونظيره قوله :
حَتَّي إذَا
جَنَّ الظَّلَامُ وَاخْتَلَطْ
الصفحه ٢٩٠ :
في الجنة. وقيل : نهر جناته على حافاته (وَرِضْوانٌ مِنَ
اللهِ أَكْبَرُ) وشيء من رضوان الله أكبر
الصفحه ٣١٤ : جراً صفة للمؤمنين. وجوّز الزجاج أن
يكون مبتدأ خبره محذوف ، أى : التائبون العابدون من أهل الجنة أيضاً
الصفحه ٣٥٦ : تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا
بِالْجَنَّةِ) وأمّا البشرى في الآخرة فتلقى الملائكة إياهم مسلمين
مبشرين بالفوز
الصفحه ٤٣٨ : رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ
مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ)(١١٩)
(وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
الصفحه ٤٥٠ : بقميص من حرير الجنة فألبسه إياه ، فدفعه إبراهيم إلى إسحاق ، وإسحاق إلى
يعقوب ، فجعله يعقوب في تميمة
الصفحه ٥٠٣ : ) قيل هو القميص المتوارث الذي كان في تعويذ يوسف وكان من
الجنة ، أَمره جبريل عليه السلام أن يرسله إليه
الصفحه ٥١٣ :
وفي بعض المصاحف :
قطعاً متجاورات على : وجعل. وقرئ : وجنات ، بالنصب للعطف على زوجين. أو بالجرّ على
الصفحه ٥٢٤ : كلام مستأنف. والحسنى : مبتدأ ، خبره (لِلَّذِينَ اسْتَجابُوا) والمعنى : لهم المثوبة الحسنى ، وهي الجنة
الصفحه ٥٢٦ : كيسان : إذا أذنبوا تابوا. وقيل : إذا رأوا منكراً أمروا بتغييره (عُقْبَى الدَّارِ) عاقبة الدنيا وهي الجنة
الصفحه ٥٥٠ :
الْأَمْرُ) لما قطع الأمر وفرغ منه ، وهو الحساب ، وتصادر الفريقين
ودخول أحدهما الجنة ودخول الآخر النار. وروى
الصفحه ٦٢٧ : يَعْبُدُونَ الْجِنَ) يعنون أن الجن كانوا راضين بعبادتهم لا نحن ، فهم
المعبودون دوننا. أو كذبوهم في تسميتهم
الصفحه ٦٧٣ : )
هم الملائكة. وقيل
: عيسى ابن مريم ، وعزير. وقيل نفر من الجن ، عبدهم ناس من العرب ثم أسلم الجن ولم
الصفحه ٧٢٠ : ، وأنا
أشترى منك أرضا في الجنة بألف ، فتصدّق به. ثم بنى أخوه دارا بألف ، فقال : اللهم
إنى أشترى منك دارا
الصفحه ٧٢٨ : عَنْها
مَصْرِفاً)(٥٣)
(يَقُولُ) بالياء والنون. وإضافة الشركاء إليه على زعمهم : توبيخا لهم
وأراد الجن