الصفحه ٢٣٢ : السدى هم أهل فارس ، وقيل
كفرة الجن ، وجاء في الحديث. إن الشيطان لا يقرب صاحب فرس ولا داراً فيها فرس عتيق
الصفحه ٢٨٩ : وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ
الصفحه ٣١٣ : الْجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ
حَقًّا فِي التَّوْراةِ
الصفحه ٥٥٢ : ).
(وَأُدْخِلَ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
الصفحه ٧١٣ : كمن
يقول : إنها واو الثمانية فان ذلك أمر لا يستقر لمثبته قدم ، ويعدون مع هذه الواو
في قوله في الجنة
الصفحه ٧٢١ : ملك
من المال دونه. فإن قلت : فلم أفرد الجنة بعد التثنية؟ قلت : معناه ودخل ما هو
جنته ما له جنة غيرها
الصفحه ١٠ : جوعه فقد أحسنت إليه؟ تريد :
فقد أتممت الإحسان إليه أو ، فقد أدخله الجنة ، لأن من لم يعذب لم يكن له بدّ
الصفحه ٧٢ : رَزَقَهُمُ اللهُ) من البحائر والسوائب وغيرها.
(وَهُوَ الَّذِي
أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشاتٍ وَغَيْرَ
الصفحه ٨٣ : في الأخيرة «ثنتان وسبعون في النار. وواحدة في الجنة» وللترمذي
«كلهم في النار ، إلا ملة واحدة. وهي
الصفحه ٩٤ : (لَأَمْلَأَنَ) في محل الابتداء ، و (لَمَنْ تَبِعَكَ) خبره.
(وَيا آدَمُ اسْكُنْ
أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ
الصفحه ٩٦ : (مِنْ وَرَقِ
الْجَنَّةِ) قيل : كان ورق التين (أَلَمْ أَنْهَكُما) عتاب من الله تعالى وتوبيخ وتنبيه على
الصفحه ١٠٤ :
جسم الجمال وأحلام العصافير (١)
إن الرجال ليسوا
بجزر تراد منهم الأجسام ، فقيل : لا يدخلون الجنة
الصفحه ١٤٩ : ) من الجنات (هُوَ الَّذِي
أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشاتٍ) أو وما كانوا يرفعون من الأبنية المشيدة في
الصفحه ١٧٩ : هُمُ
الْخاسِرُونَ) حمل على المعنى.
(وَلَقَدْ ذَرَأْنا
لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ
الصفحه ١٨٧ :
لرجل من الجن ، سمعوا صوته بمكة ولم
يروا شخصه ، حين خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة مع أبى بكر