الصفحه ٢٩٧ :
__________________
(١) لم أجده هكذا
فأما أوله وهو «كان يقوم ، إلى آخره» وأما قصة عبد الله ففي الجائز من المستدرك من
طريق ابن
الصفحه ٣٨٧ : . فان امرأ القيس شبه كل واحد من الرطب واليابس تشبيهاً واحداً ، والآية على
التفسير الأول شبهت كل واحد من
الصفحه ٦٨٣ : من عمي البصر ، فجاز أن ينبنى منه أفعل.
(٢) عاد كلامه. قال :
«ومن ثم أمال أبو عمرو الأولى وفخم
الصفحه ٤٠ : بما شرحا صدره وسدّدنا نظره وهديناه لطريق
الاستدلال. وليكون من الموقنين : فعلنا ذلك. ونرى : حكاية حال
الصفحه ٣٨٨ :
وهو قولك : إنّ
زيدا كالأسد. وقرئ بالكسر على إرادة القول (أَنْ لا تَعْبُدُوا) بدل من (إِنِّي لَكُمْ
الصفحه ٤٨ : ء فيما تكون العناية به أقوى ، ولا شك أن إخراج الحي من الميت أشهر في
القدرة من عكسه ، وهو أيضا أول الحالين
الصفحه ٢١٩ : الْأَوَّلِينَ)(٣٨)
(قُلْ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا) من أبى سفيان وأصحابه. أى قل لأجلهم هذا القول وهو (إِنْ
الصفحه ٣٩٩ :
والجور من متقلدي
الحكومة في زمانك قد لقب أقضى القضاة ، ومعناه أحكم الحاكمين فاعتبر واستعبر. ويجوز
الصفحه ٥٦٦ : بائناً كالأجنبى من الإطلاق الأول ،
ولا فرق في المعنى الذي ذكره بين تقديم ذكر الرسل وتأخيره ولا يفيد تقديم
الصفحه ٤٠٦ : القرب ، وبالكسر في الهلاك ، ومضارع الأول مضموم ، ومضارع
الثاني مفتوح. وما في البيت منه. وما أمر : تعجب
الصفحه ٥٧٢ : تعالى (وَاللهُ يَعْصِمُكَ).
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ (١٠) وَما
الصفحه ٢٤٠ : مِنْ بَعْدُ وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولئِكَ مِنْكُمْ
وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى
الصفحه ٧١٣ :
والسابع : الراعي
الذي وافقهم حين هربوا من ملكهم دقيانوس. واسم مدينتهم : أفسوس. واسم كلبهم :
قطمير
الصفحه ٧٢٩ :
(وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ
الصفحه ٦٩٩ : ء. وعلى
الأوّل : إن لم تؤمنوا به لقد آمن (١) به من هو خير منكم. فإن قلت : ما معنى الخرور للذقن؟ قلت