الصفحه ٢٥٠ : وشهروه ،
من الأول وهو الجؤار ، وله أليل : أى أنين يرفع به صوته. ودعت ألليها : إذا ولولت (٢) ، ثم قيل لكل
الصفحه ٢٥٩ : ، وأجاز تقديمه على مصاحبه ممسكا
بذلك ، ويمكن أن يكون ضرورة أيضاً. وفيه إشارة من أول وهلة إلى إرادة التعدد
الصفحه ٧٢٠ : ) مقام الضمير. أو أردت : من أحسن عملا منهم ، فكان كقولك :
السمن منوان بدرهم. من الأولى للابتدا
الصفحه ١٧١ : ، وإذ تأتيهم ، ما محلهما من الإعراب؟ قلت : أمّا الأوّل فمجرور بدل من
القرية ، والمراد بالقرية أهلها
الصفحه ٣٨٠ : أيضا من
طريق محمد ابن أمرس عن سليمان بن عيسى عن الثوري عن كليب كذلك ، وإسناده أسقط من
الأول.
الصفحه ٦٩١ : ، وهما منة
الله عليه بحفظ العلم ورسوخه في صدره ، ومنته عليه في بقاء المحفوظ. وعن ابن مسعود
: إن أول ما
الصفحه ٤٧١ :
البناء للمفعول. روى أنه قال للأوّل : ما رأيت من الكرمة وحسنها هو الملك وحسن
حالك عنده ، وأما القضبان
الصفحه ٣٢٦ :
من التفاح هصره اجتناء
لحسان بن ثابت قبل تحريم الخمر.
والسلافة : أول ما يسيل من ماء العنب
الصفحه ١٢٣ : آمَنَ مِنْهُمْ) بدل من الذين استضعفوا. فان قلت : الضمير في منهم راجع إلى
ما ذا (١)؟ قلت: إلى (قَوْمِهِ
الصفحه ٦٢٣ : عنده دان وهو عندكم بعيد. وقيل : المعنى أن إقامة
الساعة وإماتة الأحياء وإحياء الأموات من الأولين
الصفحه ٦٠١ : يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ)
(٢٣)
(إِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ) يعنى أنه قد ثبت بما تقدّم من إبطال أن تكون
الصفحه ٥٨١ : : وجعله الأول منقطعاً أولى وأمكن
، وذلك أن في استثنائهم من الضمير العائد على قوم منكرين بعداً ، من حيث أن
الصفحه ٤٩٧ : الأولى التي طرأ عليها غيرها فزادها بحال ذلك الجرح على
سبيل التمثيلية ، أى : ولكن نكأ القرح أوجع به من
الصفحه ٤ :
كقوله تعالى (وَالْمَلَكُ عَلى أَرْجائِها) أو لأن الظلمات كثيرة ، لأن ما من جنس من أجناس الأجرام
الصفحه ٦٧٤ : إلى يوم القيامة. ثم ذكر من تلك الآيات ـ التي اقترحها الأولون ثم كذبوا بها
لما أرسالات فأهلكوا ـ واحدة