الصفحه ٣٤٣ : عليها ، وهذا أوجه من الأوّل ، لأنّ في
الأوّل عطفاً على عاملين وإن كان الأخفش يجيزه. وفي هذا دليل على أنّ
الصفحه ٣٦٠ : بالأمر الأول ، والغمة
السترة من غمه إذا ستره. ومنها قوله عليه السلام «ولا غمة في فرائض الله» (١) أى لا
الصفحه ١٣٤ : بأمرين ،
أحدهما : الاصابة ببعض ذنوبهم ، والآخر الطبع على قلوبهم. وهذا الثاني أشد من
الأول ، وهو أيضا نوع
الصفحه ٧٣٦ : ، لأن قتل
نفس واحدة أهون من إغراق أهل السفينة. وقيل : معناه جئت شيئا أنكر من الأوّل ، لأن
ذلك كان خرقا
الصفحه ٣٠٩ : (١٠٧) لا تَقُمْ فِيهِ
أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ
الصفحه ٤٢٤ : : والظاهر ـ والله أعلم ـ أن
الكلامين جميعا لهم ، فالأول وهو قوله (مَنْ
يَأْتِيهِ عَذابٌ يُخْزِيهِ)
مضمن ذكر
الصفحه ٥٥٧ : الأوّل أَن يجعله من جملة البلاد التي
يأمن أهلها ولا يخافون ، وفي الثاني أن يخرجه من صفة كان عليها من
الصفحه ٣١٨ :
الثاني بدل من الأول. وشبه فرسه بالعنان في الضمور والمكانة إذا هز أى حرك ، كناية
عن الضرب به ، وشبهه بمن
الصفحه ٣٤٨ :
ـ أنكرها في أوّل وهلة ، واشمأز منها قبل أن يحس إدراكها بحاسة سمعه من غير فكر في
صحة أو فساد ، لأنه لم يشعر
الصفحه ٤٥٣ : بم
باعه ، ولأنه يخاف أن يعرض له مستحق ينتزعه من يده فيبيعه من أوّل مساوم بأوكس
الثمن. ويجوز أن يكون
الصفحه ٤٩٩ : الحرب من أولها إلى آخرها في هذا البيت ،
أى : فما زالت الخيل تفعل كذلك حتى انتهت الحرب.
الصفحه ٩٨ : نكفهم عنهم حتى تولوهم وأطاعوهم فيما سئلوا لهم من
الكفر والمعاصي ، وهذا تحذير آخر أبلغ من الأول. فإن قلت
الصفحه ١٣٢ : .
وعلى الأول ، تساقطني حال من فاعل «قالت» أو جواب الشرط ، وقالت له : ابعد ، صفة
علم. وعبر بالتساقط ، لأن
الصفحه ٣٤٤ : ، وهم الملائكة والمسيح ومن عبدوه من دون الله من أولى العقل ، وقيل :
الأصنام ينطقها الله عزّ وجلّ
الصفحه ٥٠٣ : ملكت فيهم ، فإنهم ينظرون إلىّ بالعين الأولى ويقولون سبحان من بلغ عبداً بيع
بعشرين درهما ما بلغ ، ولقد