الصفحه ٦١٦ : ، بالتشديد. وسيغاً ، بالتخفيف. كهين ولين. فإن قلت : أى فرق بين «من»
الأولى والثانية؟ قلت : الأولى للتبعيض
الصفحه ٦٢٥ :
يخف عليكم حملها ونقلها ... الخ» قال أحمد : والتفسير الأول أولى ، لأن ظهور المنة
في خفتها إنما يتحقق في
الصفحه ٢٥٨ : ، كما تقول : ضربت
زيداً وعمرا ، ولا يحتاج إلى إضمار فعل جديد غير الأول ، هذا مع أنه لا بد من
تغاير
الصفحه ٣٠٥ : ابْنُ جَلَا .. (١) ....
وعلى الوجه الأوّل
لا يخلو من أن يكون كلاما مبتدأ أو صفة لمنافقون ، فصل بينها
الصفحه ٣٩٦ :
__________________
(١) قوله «عند
اضطرابه وزخيره» في الصحاح «زخر الوادي» إذا امتد جداً وارتفع. ومنه يقال : بحر
زاخر.
الصفحه ٥٥٦ : ولينفقوا
، ويكون هذا هو المقول ، قالوا : وإنما جاز حذف اللام ، لأنّ الأمر الذي هو (قُلْ) عوض منه ، ولو قيل
الصفحه ٥٩٤ : . وأما الأكل من غيرها من الدجاج والبط وصيد
البر والبحر فكغير المعتدّ به وكالجارى مجرى التفكه. ويحتمل أن
الصفحه ٧٤٥ :
وهو العذاب النكر.
ومن آمن أعطاه وكساه (مِنْ أَمْرِنا
يُسْراً) أى لا نأمره بالصعب الشاق ، ولكن
الصفحه ٣٧٩ :
ويريدون ليستخفوا
من الله ، فلا يطلع رسوله والمؤمنين على ازورارهم. ونظير إضمار يريدون ـ لقود
المعنى
الصفحه ٧٤ : : الذكر من الضأن والذكر من
العز.
وبالأنثيين :
الأنثى من الضأن والأنثى من المعز ، على طريق الجنسية
الصفحه ٢٤٧ : المزدحم المتكاثف. كالبحر في الكثرة
وسرعة السير. و «المزيد» المخرج للرغوة من شدة السير والغليان. «يسمو
الصفحه ٥٦٧ : ء لم
يخطئ عليها أحد خطيئة. وعن على رضى الله عنه : تبدّل أرضا من فضة ، وسموات من ذهب.
وعن الضحاك : أرضاً
الصفحه ٣٢ : .
(قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ
مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً لَئِنْ
الصفحه ٣٦٦ : لالتقاء
الساكنين تشبيهاً بنون التثنية ، وبتخفيف التاء من تبع.
(وَجاوَزْنا بِبَنِي
إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ
الصفحه ٣١ :
(وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ
الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ