الصفحه ٥٩٨ : الهيئات والمناظر.
(وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا
الصفحه ١٤٨ : منهم (فَأَغْرَقْناهُمْ). واليهم : البحر الذي لا يدرك قعره. وقيل : هو لجة البحر
ومعظم مائه ، واشتقاقه من
الصفحه ١٩٨ : أصحابه وقال : ما تقولون ، إن القوم قد خرجوا من مكة على
كل صعب وذلول ، فالعير أحب إليكم أن النفير؟ قالوا
الصفحه ٥٧٥ : » (٢) (وَلَقَدْ عَلِمْنَا) من استقدم ولادة وموتاً ، ومن تأخر من الأوّلين والآخرين. أو
من خرج من أصلاب الرجال ومن
الصفحه ٢٤٤ : ، وشهر ربيع الأوّل ، وعشر من شهر
ربيع الآخر. وكانت حرما ، لأنهم أُومنوا فيها وحرّم قتلهم وقتالهم. أو على
الصفحه ٥٢٠ : ... الخ» قال أحمد : دس تحت تأويل الأول
نبذة من الاعتزال على وجه الاختزال. فحجر واسعاً من لطف الله
الصفحه ٣١٤ :
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ
الصفحه ٦٠٣ : الأوّلين ، وليس من الإنزال في
شيء. وروى أن أحياء العرب كانوا يبعثون أيام الموسم من يأتيهم بخبر النبي صلى
الصفحه ٣٩٧ : إلا راحم ، ولا معصوم إلا مرحوم ، ولا عاصم إلا مرحوم ،
ولا معصوم إلا راحم. فالأولان استثناء من الجنس
الصفحه ١٥٨ :
الرسالات ، أو للتوراة. ومعنى (بِقُوَّةٍ) بجدّ وعزيمة فعل أولى العزم من الرسل (يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِها) أى
الصفحه ٤٩١ : ،
كما تقول لصاحبك : من أخو زيد؟ فيقول لك : أخوه من يقعد إلى جنبه ، فهو هو ، يرجع
الضمير الأوّل إلى من
الصفحه ٤٤٥ : ، ودينة ، ودان ، ونفتالى ، وجاد ، وآشر : السبعة الأولون كانوا من ليا بنت
خالة يعقوب ، والأربعة الآخرون من
الصفحه ٣٤٩ : الأولى فحال من «هم» أى يحشرهم مشهين
بمن لم يلبث إلا ساعة. وأما الثانية فإما أن تتعلق بالظرف ، وإما أن
الصفحه ٤٥٥ : : تركت على عثمان حلائله تبكى فجعل حلائله
فاعلا. وحذف مفعول تركت الأول لعلمه من الكلام ، ولأنه فضلة وهي لا
الصفحه ٤٩ : الأول أبيض وفي الثاني أسود
وهي بالعكس. وهذا من العجب الداعي للطرب. وفيه أنه يرى في الأول أبيض معجبا ، ثم