الصفحه ١٣٩ : بما يصل إليه
ويغتبط به إذا نال معه الكرامة والرفعة. وروى أنه قال لهم : تكونون أول من يدخل
وآخر من يخرج
الصفحه ٦٤٣ : إبراهيم من الكرامة ، وأجلّ ما أولى من النعمة : اتباع رسول الله
صلى الله عليه وسلم ملته ، من قبل أنها دلت
الصفحه ٣٣٨ :
بِرِيحٍ
طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِها جاءَتْها رِيحٌ عاصِفٌ وَجاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ
مَكانٍ
الصفحه ٥٩٩ : سموها آلهة وعبدوها ، فأجروها مجرى أولى العلم. ألا ترى إلى قوله على أثره (وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ
الصفحه ٦٨١ :
ومنزلتهم عند الله
منزلتهم. والعجب من المجبرة كيف عكسوا (١) في كل شيء وكابروا ، حتى جسرتهم عادة
الصفحه ٨٣ : تشيع إماماً لها (لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ) أى من السؤال عنهم وعن تفرقهم. وقيل من عقابهم. وقيل : هي
الصفحه ٦١٩ : (ثُمَّ كُلِي) ثم اقصدي أكل الثمرات فاسلكي في طلبها في مظانها سبل ربك (ذُلُلاً) جمع ذلول ، وهي حال من
الصفحه ١٦٣ : البلاغة. وإلا
فما لقراءة معاوية بن قرة : ولما سكن عن موسى الغضب ، لا تجد النفس عندها شيئاً من
تلك الهمزة
الصفحه ١٩٥ : بن الصامت : نزلت فينا يا معشر أصحاب بدر حين
اختلفنا في النفل وساءت فيه أخلاقنا ، فنزعه الله من أيدينا
الصفحه ٣٧٥ : أرادك بخير لم يردّ أحد ما يريده بك من فضله وإحسانه ،
فكيف بالأوثان؟ فهو الحقيق إذاً بأن توجه إليه
الصفحه ٦٩٠ : بالجانب : أن يلوى عنه عطفه ويوليه ظهره ، وأراد الاستكبار ، لأنّ ذلك من
عادة المستكبرين (وَإِذا مَسَّهُ
الصفحه ٣٣ : البحر بذنوبهم ، فإذا
دعوا وتضرعوا كشف الله عنهم الخسف والغرق فنجوا من ظلماتهما (لَئِنْ أَنْجَيْتَنا) على
الصفحه ٦٨٠ :
فتركبوا البحر
الذي نجاكم منه فأعرضتم ، فينتقم منكم بأن يرسل (عَلَيْكُمْ قاصِفاً) وهي الريح التي
الصفحه ٧٤٠ :
من النقض ، كاحمرّ
من الحمرة. وقرئ : أن ينقض من النقض ، وأن ينقاص ، من انقاصت السن إذا انشقت طولا
الصفحه ١٧٠ : أبى عمرو بن
العلاء. ما رأيت قرويين أفصح من الحسن والحجاج ، يعنى رجلين من أهل المدن (حاضِرَةَ الْبَحْرِ