الصفحه ١٨٤ : أبدا
يطرى إلا بنوع من الإجمال كالتذكرة للأول مستغنى عن تفصيله بما تقدم ، فمن ثم قيل (يَسْئَلُونَكَ)
ولم
الصفحه ١٤٥ : بمتى ما ، فظنها في معناها.
وإنما شبه الخليل بالثانية من مهما في لحاقها زائدة مؤكدة للأولى بما اللاحقة
الصفحه ٩ : وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلا يُطْعَمُ
قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلا
الصفحه ١٠ : ،
ويغنى ويفقر (أَوَّلَ مَنْ
أَسْلَمَ) لأنّ النبي سابق أمته في الإسلام ، كقوله (وَبِذلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا
الصفحه ٥٧ : تدرون ما سبق
على به من أنهم لا يؤمنون به. ألا ترى إلى قوله (كَما لَمْ يُؤْمِنُوا
بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ٧٣١ :
والخضر ، لأنهما كانا بحرين في العلم. وقرئ (مَجْمَعَ) بكسر الميم ، وهي في الشذوذ من يفعل ، كالمشرق والمطلع
الصفحه ٦٧٩ :
(رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٤٣١ :
ممن هو ، وهو أولى من تفسير المصنف ، ويؤيده ما رواه ابن عدى عن أنس رضى الله عنه
مرفوعا «ليأتين على جهنم
الصفحه ٧٥٠ : قطرة من بحر كلمات
الله.
(قُلْ إِنَّما أَنَا
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ
الصفحه ٥٦٥ : ، لا يحدّثونها بما لقى الأوّلون من أيام
الله وكيف كان عاقبة ظلمهم ، فيعتبروا ويرتدعوا (وَتَبَيَّنَ
الصفحه ٣٦٨ : فيه قومك من قعر البحر.
وقيل : نلقيك بنجوة من الأرض. وقرئ ننحيك ، بالحاء : نلقيك بناحية مما يلي البحر
الصفحه ٣٦٧ :
لأنه لو كان منه
لكان حقه أن يقال وجوّزنا بنى إسرائيل في البحر كما قال :
كَمَا جَوَّزَ
الصفحه ٧٣٢ : ينقص علمى وعلمك
من علم الله مقدار ما أخذ هذا العصفور من البحر (نَسِيا حُوتَهُما) أى نسيا تفقد أمره وما
الصفحه ٤٧٥ : على الأول يصيره من وادى :
على لا حب لا يهتدى بمناره
كأنهم قالوا : ولا تأويل للأحلام
الباطلة فنكون
الصفحه ٤٠٠ :
أولى منه أن يكون عتباً ، فان نوحا عليه السلام لا يكلفه الله علما استأثر به
غيبا. وأما قوله (إِنِّي