الصفحه ٥٧٦ : علماً بكل شيء.
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (٢٦) وَالْجَانَّ
الصفحه ١٢٢ : الْأَرْضِ) في أرض الحجر بين الحجاز والشام (مِنْ سُهُولِها قُصُوراً) أى تبنونها من سهولة الأرض بما تعملون
الصفحه ٣٢٣ : الباقية قومهم النافرين إذا رجعوا إليهم بما
حصلوا في أيام غيبتهم من العلوم وعلى الأوّل الضمير للطائفة
الصفحه ٣٧٤ :
لا مدخل فيه للشك
، وهو أنى لا أعبد الحجارة التي تعبدونها من دون من هو إلهكم وخالقكم (وَلكِنْ
الصفحه ٦٩ : نصبه إلى
جره بالاضافة وإبدال الشركاء منه ، وكان ذلك أولى مما ارتكبه يعنى ابن عامر من
الفصل بين المضاف
الصفحه ١٥٥ : طلب الرؤية (وَأَنَا أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ) بأنك لست بمرئىّ ولا مدرك بشيء من الحواس. فإن قلت : فإن
كان
الصفحه ٥٣٩ : للعرب حجة
أيضاً. قلت : لا يخلو إمّا أن ينزل بجميع الألسنة أو بواحد منها ، فلا حاجة إلى
نزوله بجميع
الصفحه ٧٥١ : » ورواه ابن مردويه من حديث أبى بن كعب باللفظ الأول وقد
سبق سنده في آل عمران.
الصفحه ١٠٥ :
بِالْحَقِّ
وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)(٤٣)
من
الصفحه ١٥٦ : إعظام الأمر ، وكيف سبح ربه ملتجئاً إليه ، وتاب من إجراء تلك
الكلمة على لسانه وقال أنا أول المؤمنين ، ثم
الصفحه ١٩٠ :
وقيل : خذ الفضل وما
تسهل من صدقاتهم ، وذلك قبل نزول آية الزكاة ، فلما نزلت أمر أن يأخذهم بها طوعاً
الصفحه ٢٣٣ : مِنْهَا مَا رَضِيتَ بِهِ
وَالْحَرْبُ
يَكْفِيكَ مِنْ أَنْفَاسِهَا جُرَعُ (١)
وقرئ
الصفحه ٤٤١ :
بأحسن الاقتصاص : أنه اقتصّ على أبدع طريقة وأعجب أسلوب. ألا ترى أنّ هذا الحديث
مقتص في كتب الأولين وفي
الصفحه ٥٦٠ :
واديا ما فيه شيء
منها ، بأن تجلب إليهم من البلاد (لَعَلَّهُمْ
يَشْكُرُونَ) النعمة في أن يرزقوا
الصفحه ٥٦١ :
شيء ما. (عَلَى) في قوله (عَلَى الْكِبَرِ) بمعنى مع ، كقوله :
إنِّى عَلَى مَا
تَرَيْنَ مِنْ