الصفحه ٣٢٢ : للسيل ، وهو في الأصل «فاعل» من ودى إذا سال. ومنه الودي. وقد
شاع في استعمال العرب بمعنى الأرض. يقولون
الصفحه ٥٩٥ : أحمد : يعنى فجاز
أن ينتصب مجرداً من لام التعليل لأنه فعل فاعل الفعل الأول ، ويعينه اقتران الركوب
باللام
الصفحه ٦٨٧ : والنهار ، ينزل هؤلاء ، ويصعد هؤلاء ،
فهو في آخر ديوان الليل وأول ديوان النهار. أو يشهده الكثير من المصلين
الصفحه ٨٤ : الصالح
(لِلَّهِ رَبِّ
الْعالَمِينَ) خالصة لوجهه (وَبِذلِكَ) من الإخلاص (أُمِرْتُ وَأَنَا
أَوَّلُ
الصفحه ٢٠٠ : قلت :
أليس هذا تكريراً؟ قلت : لا ، لأنّ المعنيين متباينان ، وذلك أنّ الأوّل تمييز بين
الإرادتين وهذا
الصفحه ٥٠٢ :
مَنْ
يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (٩٠) قالُوا تَاللهِ
لَقَدْ
الصفحه ٦٣٨ : مقدرة على هذه الصفة ، وأن تكون في قرى الأوّلين قرية كانت هذه حالها ،
فضربها الله مثلا لمكة إنذاراً من
الصفحه ٣٠٦ : منافق (٤)» فأخرج ناسا وفضحهم ، فهذا العذاب الأوّل ، والثاني عذاب
القبر. وعن الحسن : أخذ الزكاة من
الصفحه ٣٦٤ : أوّل أمرهم مأمورين بأن يصلوا في بيوتهم في خفية
من الكفرة ، لئلا يظهروا عليهم فيؤذوهم ويفتنوهم عن دينهم
الصفحه ٥٥ :
(قَدْ جاءَكُمْ
بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ) هو وارد على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لقوله
الصفحه ١٠٦ : (أَنْ قَدْ وَجَدْنا) يحتمل أن تكون مخففة من الثقيلة وأن تكون مفسرة كالتي سبقت
آنفاً ، وكذلك (أَنْ
الصفحه ٦٦٥ :
مجاهد : أنّ
الضمير للقاتل الأوّل. وقرئ : فلا تسرف ، على خطاب الولي أو قاتل المظلوم. وفي
قراءة أبىّ
الصفحه ٦٣٦ : قبلها بحربة ،
وقالوا : إنك أسلمت من أجل الرجال فقتلت ، وقتل ياسر وهما أول قتيلين في الإسلام ،
وأما عمار
الصفحه ٤٦١ :
ومن دبر ، بالضم
على مذهب الغايات. والمعنى : من قبل القميص ومن دبره. وأما التنكير فمعناه من جهة
الصفحه ٤٨٨ :
(وَقالَ يا بَنِيَّ لا
تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَما