الصفحه ٥١٦ : عنها.
(سَواءٌ مِنْكُمْ مَنْ
أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ
الصفحه ٧١ : حكمه حكم الأسماء غير الصفات : وقرأ الحسن
وقتادة «حجر» بضم الحاء. وقرأ ابن عباس : حرج ، وهو من التضييق
الصفحه ١٧٦ : كل مبنى على الكسر على
أصل التخلص من التقاء الساكنين ، لكنه على الأول متحمل للضمير ، فهو مركب. وعلى
الصفحه ٣٦٣ : وَإِنَّهُ لَمِنَ
الْمُسْرِفِينَ)(٨٣)
(فَما آمَنَ لِمُوسى) في أوّل أمره (إِلَّا ذُرِّيَّةٌ
مِنْ قَوْمِهِ
الصفحه ٧٦ :
أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللهُ ما أَشْرَكْنا وَلا آباؤُنا وَلا حَرَّمْنا مِنْ
شَيْءٍ كَذلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ
الصفحه ٥٥٠ : وَوَعَدْتُكُمْ
فَأَخْلَفْتُكُمْ وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلاَّ أَنْ
دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ
الصفحه ٢٩١ :
الكلبي بغير سند لكن سنده إليه أول الكتاب. وروى ابن سعد وعبد الرزاق والطبري من
رواية هشام بن عروة عن أبيه
الصفحه ٤٥٧ : ووجه القبح ، حتى استحق
من الله الثناء فيما أَنزل من كتب الأولين ، ثم في القرآن الذي هو حجة على سائر
الصفحه ٤٦٥ :
وقيل : ما كان أحد
يستطيع وصف يوسف. وقيل : كان يشبه آدم يوم خلقه ربه. وقيل : ورث الجمال من جدّته
الصفحه ١٥٢ : موسى عليه السلام كان يسمع ذلك الكلام من كل جهة. وعن ابن عباس رضى الله عنه :
كلمه أربعين يوما وأربعين
الصفحه ٦٧١ : يردّها الله بقدرته إلى حالتها الأولى ، ولكن لو كنتم أبعد
شيء من الحياة ورطوبة الحىّ ومن جنس ما ركب منه
الصفحه ١٣ : ينفعه وبما لا ينفعه من غير تمييز بينهما حيرة ودهشاً : ألا تراهم يقولون
(رَبَّنا أَخْرِجْنا
مِنْها فَإِنْ
الصفحه ٢٨٤ : أحمد : لا شيء أبلغ من الرد عليهم بهذا الوجه لأنه في الأول إطماع لهم
بالموافقة ، ثم كر على طمعهم بالحسم
الصفحه ٧٢٦ :
الثواب وما يتعلق
بها من الأمل ، لأنّ صاحبها يأمل في الدنيا ثواب الله ، ويصيبه في الآخرة
الصفحه ٧٤١ : )
و (فَخَشِينا
أَنْ يُرْهِقَهُما)
ولعل إسناد الأول إلى نفسه خاصة من باب الأدب مع الله تعالى ، لأن المراد ثم عيب