الصفحه ١٨٦ :
التأويل الأول. ومما ينصرف إلى التأويل الثاني من استبعاد تخصيص قصى بهذا الأمر
المشترك في الجنس ، وهو جعل
الصفحه ١٢٦ :
بشيء آخر لا يتعلق
بكلامه ونصيحته ، من الأمر بإخراجه ومن معه من المؤمنين من قريتهم ، ضجراً بهم
وبما
الصفحه ٤٩٦ : من حالهم ، وإن كان شرعهم يقتضى ذلك مخالفا لشرعنا ، فالعمدة على
الجواب الأول ، والله المستعان.
الصفحه ٤٦٦ :
لم تقل فهذا وهو حاضر ... الخ» قال أحمد : وبهذا أجبت عما أورده من السؤال في قوله
تعالى أول البقرة (الم
الصفحه ٥٨٢ : (١) بمعنى الإهلاك والتعذيب كما في الوجه الأوّل. فإن قلت : فقوله (إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ) بم يتعلق على الوجهين
الصفحه ٧١٩ :
الشاهد بالجزء الأول ص ١٠٥ فراجعه إن شئت اه مصححه.
(٤) أخرجه الترمذي من
طريق رشدين بن سعد. عن عمرو بن
الصفحه ١٣٧ : المسمار وأشباهه ، وعلى الوجه
الأول الأفصح جاءت الآية على هذه القراءة ، وهو الوجه الرابع من وجوه الزمخشري
الصفحه ٢٢٢ : سادس يصرف إلى وجه من وجوه
القرب. وأن يراد بقوله (فَأَنَّ لِلَّهِ
خُمُسَهُ) أن من حق الخمس أن يكون
الصفحه ٣٩٢ :
: وأقعد بقطع الهمزة ، من أقعد المتعدي ، فكريما حال على الأول ، ومفعول على
الثاني ، وفيه تجريد.
(٣) قوله
الصفحه ١٨١ : أول كتابه. رواه أحمد من حديث عمران بن حصين بلفظ
«لا تزال طائفة من أمتى على الحق حتى يأتى أمر الله
الصفحه ٦١٨ :
(وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشَّجَرِ
وَمِمَّا
الصفحه ٦٢١ :
من الزوج الأوّل.
وقيل : المعنى وجعل لكم حفدة ، أى خدما يحفدون في مصالحكم ويعينونكم ويجوز أن يراد
الصفحه ١٨ : قولهم ساحر كذاب (لا يُكَذِّبُونَكَ) قرئ بالتشديد والتخفيف ، من كذبه إذا جعله كاذبا في زعمه (١) وأكذبه
الصفحه ٤٧ : عليه ، وآثرتموه من
دنياكم ، وعن أوثانكم التي زعمتم أنها شفعاؤكم وشركاء لله (كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ
الصفحه ٤٢٢ :
والمراد بالفصاحة
: أنه على ألسنة الفصحاء من العرب الموثوق بعربيتهم أدور ، وهم له أكثر استعمالا