الصفحه ٤٣ : رجل إلى محمد بن حميد الرازي الرمد فقال له :
أدم النظر إلى المصحف ، فإنه كان بي رمد فشكوت ذلك إلى حريز
الصفحه ٤٩ : الجنان ، ومن قرأها تسع مرات كفي هم الدنيا والآخرة ، ومن قرأها عشر
مرات نظر الله إليه بالرحمة ، ومن نظر
الصفحه ٣٩ : الرياح
لا تحمل السحاب وإنما تدفعه من مكان إلى آخر ، والنظرة الصحيحة في معنى الآية بعد
ملاحظة ما اكتشفه
الصفحه ٧٦ :
نقول : إن ابن
خلدون نقل لنا الكثير من أسرار الحروف وبعد تفحصها وإمعان النظر فيها وجدناها عسرة
الصفحه ١٠٤ : «علي مع الحق والحق مع علي يدور معه أنّى دار» وهو
المقصود بحديث «علي مع القرآن والقرآن مع علي» ، إلى غير
الصفحه ٣٢ :
عبارة «صراط علي
حق نمسكه» أما بقية الوجوه فتظهر من المعاني ما يكتنفه الخطأ أو عدم الانسجام مع
الصفحه ٩٢ : والتخاطب والحفظ والكتابة
والقراءة ، عاش مع الإنسان في عصوره السالفة على مدى الحياة ورافق الأجيال
المتعاقبة
الصفحه ٢٧ : تسع وعشرون سورة ، وأصل الحروف الهجائية أيضا كذلك
بناء على عد الهمزة حرفا مستقلا ، وأما بناء على عده مع
الصفحه ٢٨ :
إرجاعها إلى الحكم
والفوائد المتصورة ، كما ستعرف ، وإلا فلا يمكن القول بأنها معان لها.
والحق
الصفحه ٣٥ :
السكوت عليها
وتتفق مع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ومع فصاحة العرب وبلاغتهم هي جملة «صراط
الصفحه ٣٧ :
كَفَيْناكَ
الْمُسْتَهْزِئِينَ* الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ فَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
الصفحه ٨٠ : وخاصة ، فكان لها الآثار
الفعالة ، وهي لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية الحنيفة بل تتفق وإياها بل أمر الله
الصفحه ٨٨ :
من آية مع
المناسبة بأن يكتبها ويحملها أو يقرأها على الوجع أو يكتبها ويمحوها ويشربها ونحو
ذلك
الصفحه ١٠٢ : رقم (٢) ـ أما بقية الوجوه فتظهر من
المعاني ما يكتنفه الخطأ أو عدم الانسجام مع مفاهيم القرآن الكريم أو
الصفحه ١٠٧ : ، سهلة اللفظ جارية مع
اللسان العربي الفصيح منسجمة مع بلاغة العرب وواضحة الإعراب وفيها من الدلالة ما
تفتقر