الصفحه ٦ :
يتوصلوا إلى أسرار الحروف ، وراحوا يصولون ويجولون في أوهامهم ويقيمون التجارب تلو
التجارب على الأمور الكبار
الصفحه ٨ :
الوصول إلى أكثر من ذلك أن يتقرب إلى خالقه عزوجل بوسائل العبادة المعروفة وفي طليعتها نبذ الدنيا جملة
الصفحه ١٣ : الحرف يحب ما تحته ويكره ما فوقه ، ولما كان الأصل الذي
عليه الاعتماد حرف «الفاقيطوس» أعني حروف أبجد إلى
الصفحه ١٧ : الأسرار التي يستحيل على البشرية معرفتها إلا بالقدر الذي شاء الله
تعالى أن يهبه إلى أنبيائه وأوصياء أنبيائه
الصفحه ١٩ : الإلهية
، ولدينا الكثير من الروايات التي تشير إلى صحة ذلك ، ولكثرتها وتواترها عندنا
وعند غيرنا أيضا فهي لا
الصفحه ٢٠ : مجمعون على صحة ما قلناه ما عدا من لم يهده الله تعالى إلى صراطه
المستقيم ، فقد ظل مكابرا معاندا قد سحق
الصفحه ٢٤ : ء ، وإليها الإشارة بقول أمير المؤمنين (علي) أنا النقطة التي تحت الباء
المبسوطة ، يشير إلى الألف القائم
الصفحه ٢٥ :
الأسرار الإلهية.
هذا والمتتبع
لفصول كتاب الحافظ رجب البرسي يجده قد خصّ كل حرف من حروف الهجاء بأسرار خاصة
الصفحه ٣٤ : النورانية ال (١٤) شكلت جملة «نص حكيم له سر قاطع» ثم فسرتها وأوضحت
جميع إشكالاتها وذلك بأن إعادة تشكيل نفسها
الصفحه ٣٥ : إلى سابقتها ـ كما قلنا ـ تصبح جملة «صراط علي حق نمسكه»
مفسرة لها فيكون الأمر نور على نور ، وهذا يستحيل
الصفحه ٤١ : يراد منها الإشارة إلى القارة الموجودة على
السطح الآخر من الأرض. والآيات التي ذكرت ذلك بلفظ الجمع يراد
الصفحه ٤٤ :
٥ ـ الكافي ٢ / ٢٣
عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن يعقوب بن بريد رفعه إلى أبي عبد الله
الصفحه ٥٠ :
لوجهها ، فرجع إبليس إلى أصحابه وأخبرهم بذلك ، فقال :قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا يقرأ هذه
الصفحه ٥٣ :
الظالمون آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أولياؤهم الطاغوت ، وهم الذين تبعوا من غصبهم ، يخرجونهم
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بفاتحة الكتاب ، وأربع آيات من أول سورة البقرة وهاتين
الآيتين (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ) وآية