الصفحه ٣٠ : ص ٢٥ ما نصه الآتي :
«وحروف المعجم (٢٨)
حرفا كما مر ، وعددها بالهجاء يعني بسائطها (١٢) حرفا ، وعدد
الصفحه ١٠٠ : » صلوات الله عليه في
ص ٢٥ / ٢٦ ما نصه الآتي :
«وحروف المعجم (٢٨)
حرفا كما مرّ ، وعددها بالهجاء يعني
الصفحه ١٠٧ : ، سهلة اللفظ جارية مع
اللسان العربي الفصيح منسجمة مع بلاغة العرب وواضحة الإعراب وفيها من الدلالة ما
تفتقر
الصفحه ١٥ :
٤ ـ قبس من أسرار الحروف
لدى محيي الدين بن عربي
وهذا العيلم
الشهير بعلوم التصوف والأسرار محيي
الصفحه ١٦ : وعدم مطابقته منهج
كتابنا هذا.
إن المنهج الذي
سلكه محيي الدين بن عربي في أسرار الحروف يختلف عن المنهج
الصفحه ٣٥ :
السكوت عليها
وتتفق مع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ومع فصاحة العرب وبلاغتهم هي جملة «صراط
الصفحه ٦٧ : الثالث من موسوعة دائرة معارف القرن العشرين بعض
أسرار الحروف فقال :
«يعزو مؤلفو العرب
للحروف أسرارا خفية
الصفحه ٥ : معينا ومجموع هذه الأصوات يختص جميع
اللغات في العالم.
فاللغة العربية
مثلا لديها ثمانية وعشرون حرفا
الصفحه ٢٥ : القرآن الكريم ، وما يتعارف عليه النطق العربي الفصيح
وما يمكن أن يقال عنه أنه سر من الأسرار .. إلخ. فثبت
الصفحه ٢٨ : الحروف حكم وفوائد. منها أن
استعمال الرموز بالحروف المقطعة كان شائعا عند العرب ، وقد يعد ذلك من علم
الصفحه ٣٢ :
مفاهيم القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة ، أو يناقض المفاهيم اللغوية
وفصاحة العرب وبلاغتهم. إن تلكم
الصفحه ٣٣ : ) وذلك حسب قواعد فقه اللغة العربية ،
والمتتبع يلمس بكل وضوح أن أشرف ما ينتج من المعاني هو عبارة «صراط علي
الصفحه ٣٤ : المقصود ، وفصح
الكلام وتجلت البلاغة ووافق الكلام القرآن والسنة وجانس الفهم العربي الصحيح وذلك
أن صراط علي
الصفحه ٣٨ : القوانين وإن علم بها اليونان في تلك
العصور أو غيرهم ممن لهم سابق معرفة بالعلوم ، إلا أن الجزيرة العربية
الصفحه ٥٣ : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : يا علي آدم سيد البشر ، وأنا سيد العرب ولا فخر ،
وسلمان