الصفحه ٥٥٨ : والإتمام ، وأن الإتمام أفضل.
وإلى التخيير ذهب الشافعي. وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أتم في السفر
الصفحه ٦١٣ : جابر «غزونا
مع النبي صلى الله عليه وسلم قوما من جهينة فقاتلونا قتالا شديداً فلما صلينا
الظهر قال
الصفحه ٦٢٢ : الزمان واتصال الصحبة من أحوال قومه وتلونهم وقسوة قلوبهم ، فلم يذكر إلا
النبي المعصوم الذي لا شبهة في أمره
الصفحه ٦٣٩ : إياه
، والضمير في آثارهم للنبيين في قوله : (يَحْكُمُ بِهَا
النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا). وقرأ
الصفحه ٦٤٤ : . قال الزمخشري كان الأسود المذكور كاهنا تنبأ باليمن واستولى على بلاده
وأخرج عمال النبي صلى الله عليه
الصفحه ٦٦٥ : ، فما منزلتهما إلا منزلة بشرين : أحدهما نبى ، والآخر
صحابى. فمن أين اشتبه عليكم أمرهما حتى وصفتموهما بما
الصفحه ٦٦٦ : الضلال قبل مبعث النبي
صلى الله عليه وسلم (وَأَضَلُّوا كَثِيراً) ممن شايعهم على التثليث (وَضَلُّوا) لما
الصفحه ٦٦٨ : النصارى وسهولة ارعوائهم وميلهم إلى الإسلام ،
وجعل اليهود قرناء المشركين في شدّة العداوة للمؤمنين ، بل نبه
الصفحه ٦٧١ : أذن له لاختصينا» وفي الصحيحين عن عبد الله بن عمرو بن العاص في
قصة مراجعته النبي صلى الله عليه وسلم في
الصفحه ٢٣ : ، والقت : نوع من النبات الطري.
(٢) روى الرحيل
بالرفع على أنه مبتدأ ، وغداً ـ أى في غد ـ خبره ، وبالنصب
الصفحه ٢٦ : جميعاً.
(٢) أخرجه أصحاب
السنن الثلاثة ، من رواية المهلب عمن سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول «إن بيتكم
الصفحه ٣٤ : ظبى ، فأقلت والحبل في رجله ، فخرجت أقفوه
فسبقني إليه رجل فاحتضنها ، ثم ترافعنا إلى النبي صلى الله عليه
الصفحه ٣٧ : . بيان ذلك أنه نبه أولا على أنه الكلام المتحدّى به ،
ثم أشير إليه بأنه الكتاب المنعوت بغاية الكمال. فكان
الصفحه ٥٤ : فموصولة ، كقوله : (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ). فإن قلت : كيف يجعلون بعض أولئك والمنافقون
الصفحه ٦٩ : .
(٤) «الجمة» : كثيرة
الشعر ، والباء للبدل ، و «زعر» كتعب فهو أزعر ، أى قليل الشعر. ويقال للموضع الذي
لا نبات