الصفحه ٣٧٨ : الأنداد ، ثم يأمر الناس بأن يكونوا عباداً له ويأمركم (أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ
وَالنَّبِيِّينَ
الصفحه ٣٨١ : نبيه. فإن قلت : لم عدّى أنزل في هذه الآية بحرف الاستعلاء ، وفيما
تقدم من مثلها بحرف الانتهاء؟ قلت
الصفحه ٣٨٩ : يطعم ولا يسقى ولا يبايع
حتى يضطر إلى الخروج. وقيل : آمنا من النار. وعن النبي صلى الله عليه وسلم «من مات
الصفحه ٣٩١ : إليه ولا نحجه ،
فنزل (وَمَنْ كَفَرَ) وعن النبي صلى الله عليه وسلم «حجوا قبل أن لا تحجوا ،
فإنه قد هدم
الصفحه ٣٩٧ :
الْمُفْلِحُونَ) هم الأخصاء بالفلاح دون غيرهم. وعن النبي صلى الله عليه
وسلم أنه سئل وهو على المنبر : من خير الناس
الصفحه ٤١٥ : يجتر. ومنه كظم الغيظ ، وهو أن يمسك على ما
في نفسه منه بالصبر ولا يظهر له أثرا. وعن النبي صلى الله عليه
الصفحه ٤٢٢ : قمئة ، فقال له النبي صلى الله
عليه وسلم أقمأك الله فسلط الله عليه تيس جبل فلم يزل ينطحه حتى قطعه قطعة
الصفحه ٤٣٤ : : من أخذ شيئا فهو له وأن لا يقسم الغنائم كما
لم يقسم يوم بدر ، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم : ألم
الصفحه ٤٥٣ : ولم يتفكر فيها. وروى : «ويل لمن
لاكها بين فكيه ولم يتأمّلها» (١) وعن على رضى الله عنه : أنّ النبىّ صلى
الصفحه ٤٥٩ : أسلم عن أبيه عن عطاء بن يسار عن أبى سعيد قال «لما قدم على النبي صلى
الله عليه وسلم وفاة النجاشي قال
الصفحه ٤٨٩ : النبي صلى الله عليه وسلم «إنّ الله تعالى يقبل توبة العبد ما لم يغرغر» (١) وعن عطاء : ولا قبل موته بفواق
الصفحه ٥١٠ : النبي صلى الله عليه وسلم «إذا أنعم الله على عبد نعمة
أحب أن ترى نعمته على عبده» (٣) وبنى عامل للرشيد
الصفحه ٥٢٩ : يُؤْمِنُونَ)
ـ الآية قال : نزلت في الزبير بن العوام ، وحاطب بن أبى بلتعة : اختصما في ماء
فقضى النبي صلى الله
الصفحه ٥٣٠ :
وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ
الصفحه ٥٥٥ : النبي صلى الله عليه وسلم «من فرّ بدينه من أرض إلى أرض وإن كان شبرا من الأرض
استوجبت له الجنة ، وكان رفيق