الصفحه ١٢٠ : جميع ذرّية آدم ، الإقرار بربوبيته (٢) وهو قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ) ، وعهد خص به النبيين أن
الصفحه ١٦٤ : : اللهم انصرنا
بالنبي المبعوث في آخر الزمان الذي نجد نعته وصفته في التوراة ، ويقولون لأعدائهم
من المشركين
الصفحه ١٧٠ : مرة تكون مع التزام اللفظ ، ومرة تكون بالمعنى غير متبعة للفظ ، فلعل
الأمر في هذه الآية توجه على النبي
الصفحه ٢١٤ : النعم. وعن
النبي صلى الله عليه وسلم : «يقول الله تعالى : إنى والجنّ والإنس في نبأ عظيم ،
أخلق ويُعبد
الصفحه ٢٢٩ : النبي صلى الله عليه وسلم وقال : يا رسول الله ، إنى أعتذر إلى الله وإليك من
نفسي هذه الخاطئة وأخبره بما
الصفحه ٢٤٦ : لأنّ
الإفاضة لا تكون إلا بعده. وعن النبي صلى الله عليه وسلم «الحج عرفة فمن أدرك عرفة
فقد أدرك الحج
الصفحه ٢٥٣ : هذه الآية في عبد الله بن سلام وأصحابه. وذلك أنهم حين آمنوا
بالنبي صلى الله عليه وسلم آمنوا بشريعته
الصفحه ٢٥٥ : سمعوا ذلك.
(كانَ النَّاسُ
أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
الصفحه ٢٦٢ : . وعن النبي صلى الله عليه وسلم : «إياكم
وهاتين اللعبتين المشئومتين فإنهما من ميسر العجم (١)» وعن علىّ
الصفحه ٢٧٤ : من
حديث سهل بن سعد لكن قيل : إن قوله «فطلقها ثلاثا قبل أن يأمره النبي صلى الله
عليه وسلم بطلاقها» من
الصفحه ٢٩٧ : قوله : حيث أوتى
النبي عليه الصلاة والسلام من الفضل المنيف على سائر ما أوتيه الأنبياء ، على
الجميع
الصفحه ٣١٨ : : لحفنى من فضل لحافه ، أى أعطانى
من فضل ما عنده. وعن النبي صلى الله عليه وسلم «إنّ الله تعالى يحبّ الحيىّ
الصفحه ٣٣٤ :
النبي صلى الله عليه وسلم «من آخر سورة البقرة» و «خواتيم سورة البقرة» و «خواتيم
البقرة(١).
وعن علىّ رضى
الصفحه ٣٤٠ : . ولما غلب رسول الله صلى
الله عليه وسلم يوم بدر قالوا : هذا والله النبىّ الأمىّ الذي بشرنا به موسى
الصفحه ٣٧٠ : . وفيه دليل لا شيء أقوى منه على فضل أصحاب الكساء عليهم السلام. وفيه برهان
واضح على صحة نبوة النبي صلى