الصفحه ٢٠٧ : أنه طفئ سراج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال «إنا
لله وإنا إليه راجعون» فقيل : أمصيبة هي؟ قال «نعم
الصفحه ٢٣١ : ، فلما أصبحت غدوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فأخبرته ، فضحك وقال : «إن كان وسادك لعريضا» ، وروى
الصفحه ٢٣٥ : رضى الله عنه : هي أول آية نزلت في
القتال بالمدينة فكان رسول الله صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم
الصفحه ٢٤٠ : محصره طرف الحديبية الذي إلى أسفل مكة وهو من
الحرم ، وعن الزهري أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم نحر هديه
الصفحه ٢٦٠ :
سَكَراً)
فكان المسلمون
يشربونها وهي لهم حلال. ثم إن عمر ومعاذاً ونفراً من الصحابة قالوا ؛ يا رسول
الصفحه ٢٧٦ : نكاح رغبة. كنا نعد هذا سفاحا على عهد
رسول الله صلى الله عليه وسلم» وقد روى مرفوعا أخرجه الطبراني من
الصفحه ٢٨٨ : بتجاراتهم ومعايشهم. وعن ابن عمر رضى الله عنهما : هي صلاة
الظهر (١) ، لأنها في وسط النهار ، وكان رسول الله
الصفحه ٣١٨ : ـ وهي
سقيفته ـ يتعلمون القرآن بالليل ، ويرضخون النوى (١) بالنهار. وكانوا يخرجون في كل سرية بعثها رسول
الصفحه ٣٢٨ : وسقف. وفرهان. فإن قلت : لم شرط السفر في
الارتهان ولا يختص به سفر دون حضر (١) وقد رهن رسول الله صلى الله
الصفحه ٣٣٤ : .
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم «السورة التي تذكر فيها البقرة فسطاط القرآن فتعلموها فإنّ تعلمها
بركة
الصفحه ٣٤٨ :
كِتابِ اللهِ) وهو التوراة (لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ) وذلك أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل مدارسهم
الصفحه ٣٦٤ : أرسلت رسولا بأنى قد جئتكم. ومصدقا لما بين يدي. والثاني أن الرسول والمصدّق
فيهما معنى النطق ، فكأنه قيل
الصفحه ٣٦٥ : آية من ربه؟ قلت
لأنّ الله تعالى جعله له علامة يعرف منها أنه رسول كسائر الرسل ، حيث هداه للنظر
في أدلة
الصفحه ٣٧١ : مَرْيَمَ وَما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً) وعن عدى بن حاتم : ما كنا نعبدهم يا رسول الله
الصفحه ٣٧٢ : : أنهم لا يؤمنون بما نطقت
به من صحة نبوّة رسول الله صلى الله عليه وسلم وغيرها. وشهادتهم : اعترافهم بأنها