الصفحه ٣٤ :
بن على قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : «دع ما يريبك إلى ما لا
يريبك (١) فإن الشك ريبة
الصفحه ٤٤ :
قولك : أحبّ رسول
الله صلى الله عليه وسلم الأنصار الذين قارعوا دونه ، وكشفوا الكرب عن وجهه ،
أولئك
الصفحه ٥٩ : الغل والحسد والبغضاء ، لأن صدورهم
كانت تغلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين غلا وحنقاً
الصفحه ١٠٢ : عن المعارضة ، صح عندهم صدق رسول الله صلى الله عليه
وسلم ؛ وإذا صح عندهم صدقه ثم لزموا العناد ولم
الصفحه ١١٦ : : لا تضحكوا. إنى سمعت رسول
الله صلى الله عليه وسلم قال «ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتبت له بها
الصفحه ١٥٦ : التوراة (ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ) كما حرّفوا صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ وآية
الرّجم ، وقيل كان قوم من
الصفحه ١٦٧ : منه ، ثم قال : صدق الله ورسوله : اليوم
ألاقى الأحبة : محمدا وحزبه»
(٢) لم يخرجه. وقد
أخرجه الطبري من
الصفحه ١٧١ : ) وَلَمَّا جاءَهُمْ
رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا
الصفحه ١٧٦ : ننسأها. وقرئ (نُنْسِها) وننسها بالتشديد. وتنسها وتنسها ، على خطاب رسول الله صلى
الله عليه وسلم. وقرأ عبد
الصفحه ١٧٩ : ء. وهذا توبيخ عظيم لهم حيث نظموا أنفسهم مع
علمهم في سلك من لا يعلم. وروى أنّ وفد نجران لما قدموا على رسول
الصفحه ١٨٠ : : لا يوجد نصراني في بيت المقدس إلا أنهك ضربا وأبلغ إليه في العقوبة. وقيل
: نادى رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٨٥ : » (١). وعن جابر بن عبد الله «أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم
استلم الحجر ورمل ثلاثة أشواط ومشى أربعة ، حتى
الصفحه ١٩٧ : ) مثلها في قولك : هذه شهادة منى لفلان إذا شهدت له ، ومثله (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ)
(سَيَقُولُ
الصفحه ١٩٩ : يصح
إلا بشهادة العدول الأخيار (وَيَكُونَ الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ شَهِيداً) يزكيكم ويعلم بعدالتكم. فإن
الصفحه ٢٠٦ : نعمتي عليكم في
الآخرة بالثواب كما أتممتها عليكم في الدنيا بإرسال الرسول ، أو بما بعده : أى كما
ذكرتكم