الصفحه ٥٤٦ : : هم مسلمون. وقيل : كانوا قوما هاجروا من مكة ، ثم بدا لهم فرجعوا وكتبوا
إلى رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٥٤٩ : بإسلامه ـ فأنحى عليه فقتله ، ثم أخبر بإسلامه فأتى رسول
الله صلى الله عليه وسلم فقال : قتلته ولم أشعر
الصفحه ٥٥٢ : إلى عاقول (٤) من الجبل وصعد ، فلما تلاحقوا وكبروا كبر ونزل وقال : لا
إله إلا الله محمد رسول الله
الصفحه ٥٥٥ : من إظهار دينكم ومن الهجرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
كما فعل المهاجرون إلى أرض الحبشة. وهذا
الصفحه ٥٥٩ : )
(وَإِذا كُنْتَ
فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ) يتعلق بظاهره من لا يرى صلاة الخوف بعد رسول الله صلى
الصفحه ٥٨٤ : مَرْيَمَ بُهْتاناً عَظِيماً (١٥٦) وَقَوْلِهِمْ إِنَّا
قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ
الصفحه ٥٨٨ : وارِدُها) والمعنى : وما من اليهود والنصارى أحد إلا ليؤمننّ قبل
موته بعيسى ، وبأنه عبد الله ورسوله ، يعنى
الصفحه ٦١١ : . وعن ابن عمر : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فتوضأ
قوم وأعقابهم بيض تلوح فقال : «ويل للأعقاب من
الصفحه ٦٤٣ : وسلم : إنّ لي موالي من يهود كثيراً عددهم ،
وإنى أبرأ إلى الله ورسوله (١) من ولايتهم وأُوالى الله ورسوله
الصفحه ٦٤٦ : بِقَوْمٍ) قبل لما نزلت أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبى
موسى الأشعرى فقال : «قوم هذا (٣)» وقيل هم
الصفحه ٦٤٨ : أهلها.
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
الصفحه ٦٥٨ : التَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ) أقاموا أحكامهما وحدودهما وما فيهما من نعت رسول الله صلى
الله عليه وسلم (وَما
الصفحه ٦٨٢ : ) لمن حافظ عليها.
(ما عَلَى الرَّسُولِ
إِلاَّ الْبَلاغُ وَاللهُ يَعْلَمُ ما تُبْدُونَ وَما تَكْتُمُونَ
الصفحه ٦٨٦ : عنها خبيرا. سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها فقال
: ائتمروا بالمعروف ، وتناهوا عن المنكر ، حتى
الصفحه ١٧ : يتعرّف ، وقرئ بالنصب على الحال وهي قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر
بن الخطاب ، ورويت عن ابن كثير