الصفحه ١٠٦ : وبمجيئها في القرآن
على نهج الأسماء الغالبة اللاحقة بالأعلام ، كالنبي والرسول والكتاب ونحوها. فان
قلت : ما
الصفحه ١١٢ :
القديم سبحانه به (٤) ولا يجوز عليه التغير والخوف والذم ، وذلك في حديث سلمان
قال : قال رسول الله صلى الله
الصفحه ١١٤ : الحديث «اضطرب رسول الله صلى الله
عليه وسلم خاتما من ذهب» (١) و (ما) هذه
إبهامية (٢) وهي التي إذا اقترنت
الصفحه ١١٩ : الوصلة بين
المتعاهدين. ومنه قول ابن التيهان في بيعة العقبة : يا رسول الله ، إنّ بيننا وبين
القوم حبالا
الصفحه ١٢٠ : ) أو أخذ الميثاق عليهم بأنهم إذا بعث إليهم رسول ـ يصدقه
الله بمعجزاته ـ صدّقوه واتبعوه ، ولم يكتموا
الصفحه ١٥٣ : خطابا
للمنكرين في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فإن قلت : هلا أحياه ابتداء؟ ولم
شرط في إحيائه ذبح
الصفحه ١٥٤ : عمر رضى الله عنه نجيبة
فأعطى بها ثلاثمائة دينار. فقال يا رسول الله أفأبيعها وأشترى بثمنها بدنا؟ قال
الصفحه ١٦١ : عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَأَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّما جاءَكُمْ
رَسُولٌ بِما لا
الصفحه ١٦٢ : . والمعنى
: ولقد آتينا يا بنى إسرائيل أنبياءكم ما آتيناهم (أَفَكُلَّما جاءَكُمْ
رَسُولٌ) منهم بالحق
الصفحه ١٦٤ : للايمان وسلب
التمكن وعللوا ذلك بأن قلوبهم غلف وصدق الله ورسوله في أنه إنما خلقهم على الفطرة
والتمكن من
الصفحه ١٦٩ :
روى أنّ عبد الله
بن صوريا من أحبار فدك حاجّ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وسأله عمن يهبط عليه
الصفحه ١٨٣ : ) هم مؤمنون أهل الكتاب (يَتْلُونَهُ حَقَّ
تِلاوَتِهِ) لا يحرفونه ولا يغيرون ما فيه من نعت رسول الله صلى
الصفحه ١٨٧ : : وسلمان الفارسي «سمعنا
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله أنزل البيت من ياقوتة حمراء نزلت به
الصفحه ١٩٤ : بأوائلهم. ونحوه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : «يا بنى هاشم ،
لا يأتينى الناس بأعمالهم وتأتونى بأنسابكم
الصفحه ١٩٥ : اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)(١٣٧)
والسبط : الحافد.
وكان الحسن والحسين سبطي رسول الله صلى الله