الصفحه ٢٨ : الرجل لصاحبه : ما قرأت؟
فيقول (الحمد لله) و (براءة من الله ورسوله) و (يوصيكم الله في أولادكم) و (الله
الصفحه ٣٥ :
التقوى : متقين ، كقول رسول الله صلى الله عليه وسلم «من قتل قتيلا فله سلبه» (٢) وعن ابن عباس : «إذا أراد
الصفحه ٣٦ : الله البينات وسنن رسوله صلى الله عليه وسلم
الصحاح. والحق أن غفران الصغائر ـ وإن اجتنبت الكبائر ـ موكول
الصفحه ٣٧ :
سمى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة عماد الدين ، وجعل الفاصل بين الإسلام
والكفر ترك الصلاة؟ وسمى
الصفحه ٣٨ : ذكروا أصحاب رسول الله
صلى الله عليه وسلم (٢) وإيمانهم ، فقال ابن مسعود : إنّ أمر محمد كان بيناً لمن
رآه
الصفحه ٣٩ : السنة أن من آمن
بالله ورسوله ثم اخترم قبل أن يتعين عليه عمل من أعمال الجوارح فهو مؤمن باتفاق
وإن لم يعمل
الصفحه ٤٦ : ، وسواء عليهم وجود الكتاب وعدمه ،
وإنذار الرسول وسكوته. فإن قلت : لم قطعت قصة الكفار عن قصة المؤمنين ولم
الصفحه ٥٧ : ومصابا بالمكروه من
وجه خفى ، وتجويز أن يدلس على عباده ويخدعهم. والثالث : أن يذكر الله تعالى ويراد
الرسول
الصفحه ٦١ : إسماعيل
كذلك. ولم يجد الطيبي المرفوع فأخرج بدله عن صفوان بن سليم. قيل : يا رسول الله
والمؤمن يكون جبانا
الصفحه ٦٤ : : (بِما رَحُبَتْ). واللام في «الناس» للعهد ، أى كما آمن رسول الله صلى الله
عليه وسلم ومن معه. أو هم ناس
الصفحه ٦٦ : الرَّسُولَ).
وعلي الجملة فلقد أحسن الزمخشري رحمه الله في تقريره ما شاء وأجمل ما أراد.
الصفحه ٧٢ : الله في كتابه المبين وفي سائر كتبه أمثاله ، وفشت في كلام رسول الله صلى
الله عليه وسلم وكلام الأنبيا
الصفحه ٩٧ : . وقرئ (على
عبادنا) يريد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته. والسورة : الطائفة من القرآن
المترجمة التي
الصفحه ٩٩ : مردوداً إلى رسول
الله صلى الله عليه وسلم أن يقال : وإن ارتبتم في أنّ محمداً مُنزل عليه فهاتوا
قرآنا من
الصفحه ١٠٤ : بالثواب. فإن قلت : من
المأمور بقوله تعالى : (وَبَشِّرِ)؟ قلت : يجوز أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم