الصفحه ٥٧٥ : خَبِيراً) وبمجازاتكم عليه.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي
الصفحه ٥٩٣ : ) أى لا صارف له عنه.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ٦٠٩ : خاصة ، وأن يكون للندب. وعن رسول الله صلى الله
عليه وسلم والخلفاء بعده ، أنهم كانوا يتوضئون لكل صلاة
الصفحه ٦٣٥ : النبي صلى الله عليه وسلم : «كل لحم أنبته السحت
فالنار أولى (٢) به» قيل : كان رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٦٤٢ : رسول الله صلى الله عليه وسلم «لا
تراءى ناراهما» (١) ومنه قول عمر رضى الله عنه لأبى موسى في كاتبه
الصفحه ٦٥١ : بِما كانُوا يَكْتُمُونَ) (٦١)
وروى أنه أتى رسول
الله صلى الله عليه وسلم نفر من اليهود فسألوه عمن يؤمن
الصفحه ٦٥٣ : في باب الكناية التي هي أخت المجاز. نزلت في ناس من
اليهود كانوا يدخلون على رسول الله صلى الله تعالى
الصفحه ٦٥٧ : الرومىّ ، ثم
أفسدوا فسلط الله عليهم المجوس ، ثم أفسدوا فسلط الله عليهم المسلمين. وقيل : كلما
حاربوا رسول
الصفحه ٦٥٩ : عنهما : إن كتمت آية لم تبلغ
رسالاتي. وروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم «بعثني الله برسالاته فضقت بها
الصفحه ٦٦٤ : رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ
صِدِّيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطَّعامَ انْظُرْ كَيْفَ
الصفحه ٦٨٧ : ، فغيباه ، فأصاب أهل بديل الصحيفة فطالبوهما بالإناء ،
فجحدا فرفعوهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٩ : معين من أفراد الجنس باعتبار يميزه عن غيره من الأفراد
كالتعريف في نحو (فَعَصى
فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ
الصفحه ١٥ : المستقيم بيانه وتفسيره :
__________________
ـ لا يدخل أحد منكم
الجنة بعمله ، قيل : ولا أنت يا رسول الله
الصفحه ١٩ : يا رسول الله. قال : «فاتحة الكتاب إنها السبع
المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته» وعن حذيفة بن اليمان
الصفحه ٢٢ : الجمل ، حين
أمر أبو طلحة محمد بن طلحة أن يبرز للقتال ، وكان من قرابة رسول الله صلى الله
عليه وسلم ، فكان