الصفحه ٤٦٦ : سيرين قال : بلغني أن أبا
أيوب أراد أن يطلق أم أيوب فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم «يا أبا أيوب. إن
الصفحه ٤٧٥ : هشام. حدثنا الثوري عن ابن أبى نجيح عن الحسن العرني عن ابن عباس
قال «جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٤٨٧ : غير مضارّ حالا عما يدل عليه يوصى بها.
(تِلْكَ حُدُودُ اللهِ
وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ٥٠٢ : رسول الله صلى الله تعالى عليه وعلى آله
وسلم (٢). وقرأ على رضى الله عنه (وَلا تَقْتُلُوا
الصفحه ٥٠٦ : زهير ، فلطمها ، فانطلق بها أبوها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : أفرشته
كريمتي فلطمها فقال
الصفحه ٥١١ : المنفقين أموالهم في عداوة رسول الله صلى الله
عليه وسلم (فَساءَ قَرِيناً) حيث حملهم على البخل والرياء وكل شر
الصفحه ٥١٤ : أبوابهم في المسجد ، فتصيبهم الجنابة
ولا يجدون ممرّا إلا في المسجد ، فرخص لهم. وروى أن رسول الله صلى الله
الصفحه ٥٢٠ : إلى
رسول الله صلى الله عليه وسلم بأطفالهم فقالوا : هل على هؤلاء ذنب؟ قال : لا.
قالوا : والله ما نحن
الصفحه ٥٢٧ : .
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلاَّ لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٥٣٢ : إليه ما استكن في : (لَيُبَطِّئَنَّ) والخطاب لعسكر رسول الله صلى الله عليه وسلم والمبطئون
منهم المنافقون
الصفحه ٥٤٤ : الله عليه وسلم حتى دخلنا على أبى الجهيم بن الحرث ابن الصمة الأنصارى. فقال
أبو الجهيم : أقبل رسول الله
الصفحه ٥٥٣ : من
عمى أو عرج أو زمانة أو نحوها. وعن زيد بن ثابت : كنت إلى جنب رسول الله صلى الله
عليه وسلم فغشيته
الصفحه ٥٥٧ : لرسولك ، أبايعك على ما بايعك عليه
رسولك. فمات حميدا فبلغ خبره أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا
الصفحه ٥٦١ : رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
فسألوه أن يجادل عن صاحبهم وقالوا إن لم تفعل هلك وافتضح وبريء اليهودي
الصفحه ٥٧٤ : لاقتداره. وقيل : هو خطاب لمن كان يعادى رسول الله صلى الله عليه
وسلم من العرب. أى : إن يشأ يمتكم ويأت بأناس