الصفحه ٣٨٢ :
ويجوز أن تكون
الواو للحال بإضمار «قد» بمعنى كفروا وقد شهدوا أن الرسول حق (وَاللهُ لا يَهْدِي) لا
الصفحه ٣٨٦ : رسول الله صلى
الله عليه وسلم أنه سئل عن أوّل مسجد وضع للناس فقال : «المسجد الحرام ، ثم بيت
المقدس» وسئل
الصفحه ٣٩٠ :
استطاع بدل من
الناس. وروى أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم فسر الاستطاعة بالزاد والراحلة
الصفحه ٣٩١ : عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ) جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل الأديان كلهم (٢) فخطبهم فقال ، إن
الصفحه ٤١١ : (١). وبدر : اسم ماء بين مكة والمدينة كان لرجل يسمى بدراً
فسمى به (فَاتَّقُوا اللهَ) في الثبات مع رسوله
الصفحه ٤١٣ : الخدري أن عتبة بن أبى وقاص رمى رسول الله صلى
الله عليه وسلم يومئذ فكسر رباعيته اليمنى السفلى. وجرح شفته
الصفحه ٤١٤ : ) وَاتَّقُوا النَّارَ
الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ (١٣١) وَأَطِيعُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٤٢٨ :
فيأخذه. وما أحد إلا ويميل تحت حجفته (١). وعن ابن الزبير رضى الله عنه : لقد رأيتنى مع رسول الله
صلى الله
الصفحه ٤٣٥ : ودرجاتها فمجازيهم على حسبها (لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ) على من آمن مع رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٤٤١ : الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً) لأنّ الذين استجابوا لله والرسول قد أحسنوا
الصفحه ٤٤٥ : الغيوب ، فلا
تتوهموا عند إخبار الرسول عليه الصلاة والسلام بنفاق الرجل وإخلاص الآخر أنه يطلع
على ما في
الصفحه ٤٤٧ : الاجتراء على مثل هذا
القول. وروى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب مع أبى بكر رضى الله عنه إلى
يهود بنى
الصفحه ٤٥٥ : . ونحوه : هداه للطريق وإليه ، وذلك أن معنى انتهاء الغاية ومعنى الاختصاص
واقعان جميعاً ، والمنادى هو الرسول
الصفحه ٤٥٨ :
، فكأنه قيل : لا يغرنكم. والثاني : أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كان غير
مغرور بحالهم فأكد عليه ما كان
الصفحه ٤٥٩ : «عطية» بالعربية. وذلك أنه لما مات نعاه جبريل إلى رسول الله
صلى الله عليه وسلم ؛ فقال رسول الله صلى الله