الصفحه ١٠١ : بهم كما يقول الموصوف بالقوة الواثق من نفسه
بالغلبة على من يقاويه : إن غلبتك لم أبق عليك وهو يعلم أنه
الصفحه ١٠٦ : طوالا جهة السماء ، أو بعيدة عن
محل الماء ، فهي دائمة ذاهبة آئبة. ولقد خاطب نفسه أولا كأنه يخبرها بسفر
الصفحه ١٠٨ : الإنسان بالمألوف آنس ، وإلى المعهود أميل ، وإذا رأى ما لم يألفه نفر عنه
طبعه وعافته نفسه ، ولأنه إذا ظفر
الصفحه ١١١ : كذلك. فليس العظم والحقارة في المضروب به
المثل إذاً إلا أمراً تستدعيه حال المتمثل له وتستجرّه إلى نفسها
الصفحه ١٢١ : الهمزة وأنها لإنكار الفعل والإيذان باستحالته في نفسه ، أو لقوة الصارف
عنه ، فما تقول في «كيف» حيث كان
الصفحه ١٣٤ : عَلَى الْمُشْرِكِينَ ما
تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ). فإن قلت : مالها لم تثقل على الخاشعين والخشوع في نفسه
مما
الصفحه ١٤٠ : : أبلد من ثور ـ حتى عرضوا أنفسهم لسخط
__________________
(١) قوله «وهو البخع»
في الصحاح : بخع نفسه
الصفحه ١٤٨ : ، أو مهزوا بنا ، أو الهزو نفسه لفرط الاستهزاء (مِنَ الْجاهِلِينَ) لأن الهزو في مثل هذا من باب الجهل
الصفحه ١٥٤ : ، فالأولى
لتقريعهم على الاستهزاء وترك المسارعة إلى الامتثال وما يتبع ذلك. والثانية
للتقريع على قتل النفس
الصفحه ١٦٩ : نفسه ، ويكتفى عن اسمه
الصريح بذكر شيء من صفاته (عَلى قَلْبِكَ) أى حفظه إياك وفهمكه (بِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ١٧٣ : (١) ابتلاء منه ، لا أنّ السحر له في نفسه بدليل قوله تعالى : (وَما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ
إِلَّا
الصفحه ١٧٥ : ، والذي نفسي بيده لئن
سمعتها من رجل منكم يقولها لرسول الله صلى الله عليه وسلم لأضربن عنقه. فقالوا :
أو
الصفحه ١٧٨ : أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ) من أخلص نفسه له لا يشرك به غيره (وَهُوَ مُحْسِنٌ) في عمله (فَلَهُ أَجْرُهُ) الذي
الصفحه ١٨٤ : ، والإمام إنما هو لكف الظلمة. فإذا نصب من كان
ظالما في نفسه فقد جاء المثل السائر : من استرعى الذئب ظلم
الصفحه ١٩٨ :
وقوعه أبعد من الاضطراب إذا وقع لما يتقدّمه من توطين النفس ، وأنّ الجواب العتيد
قبل الحاجة إليه أقطع