الصفحه ٦٥٩ : ء وإن كان كلمة
واحدة ، فأنت كمن ركب الأمر الشنيع الذي هو كتمان كلها ، كما عظم قتل النفس بقوله
الصفحه ٦٨٤ :
، وللنسائى وابن ماجة من حديث سراقة بن مالك نفسه أنه قال للنبي صلى الله عليه
وسلم «يا رسول الله ، عمرتنا هذه
الصفحه ٢ : للفرزدق يصف نفسه بالجرأة واقتحام المخاوف ، يقول
: ورب نار قد حضأتها بالحاء المهملة : أشعلتها وسعرتها
الصفحه ٥ :
وبالدمية وبالعقلية في نفسه ، ثم وجدها أحسن منها فرجع عن ذلك والتجأ إلى الله منه
كأنه أثم ؛ أو المعنى لا
الصفحه ١٣ : أن يعذر المرء نفسه
وليس له من سائر الناس عاذر
أى فليس عذر المرء لنفسه حسناً
الصفحه ٢٠ : كما ترى دال على معنى في نفسه
؛ ولأنها متصرف فيها بالإمالة كقولك : با ، تا. وبالتفخيم كقولك : يا ، ها
الصفحه ٢٤ : هو أصل في القسم ،
وانتصاب خبر ليس أصل في نفسه ، ليس ناشئا عن حذف. غايته أن حرف الجر قد يصحب خبرها
الصفحه ٣٣ : النفس لكل. وعلى الهجران : أى مع هجرانها ، أو لأحل هجرانى
لها. وسقيا ، ورعيا : منصوبان على المصدرية ، أى
الصفحه ٣٦ : الذي يقي نفسه تعاطى ما يستحق به العقوبة من فعل أو
ترك. واختلف في الصغائر (٢) وقيل الصحيح أنه لا
الصفحه ٦٣ : أن يروى : أجناز القرى بالجيم والزاى وضم القاف : يصف نفسه
بالعفة. ويروى : أختار الجوى بمعنى حرقة القلب
الصفحه ٧٠ : تاجرة : كأنها من
حسنها وسمنها تبيع نفسها. وقرأ ابن أبى عبلة (تجاراتهم). فإن قلت : كيف أسند
الخسران إلى
الصفحه ٧١ : ،
فالصدر مجاز. ويروى : جاشت له نفسي.
(٢) دلت المرأة وأدلت
: حسن تمنعها مع رضاها. ودلت وأدلت أيضاً : تغنجت
الصفحه ٧٦ : . ويحتمل أنه على التقديم والتأخير : أى كلهم أذن إن ذكرت بسوء وهو
أنسب بما قبله. وجعلهم نفس الأذن مبالغة
الصفحه ٨٠ : ، فلذلك كثرت عندها ، ويصف نفسه بالشجاعة ،
حيث وصل إلى رؤية ذلك فقال : كأن قلوب الطير حال كونها رطبا بعضها
الصفحه ٩٣ : . ولو قلت : لحمل خرائط الكتب لم يقع من نفسه
ذلك الموقع.
(الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً