الصفحه ٤١٥ : . وافتتح بذكر الإنفاق لأنه أشق شيء
على النفس وأدله على الإخلاص ، ولأنه كان في ذلك الوقت أعظم الأعمال للحاجة
الصفحه ٤١٦ : ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ) أو أذنبوا أى ذنب كان مما يؤاخذون به. وقيل : الفاحشة
الزنا. وظلم النفس ما دونه من
الصفحه ٤٤٠ : ، والجد في الجهاد ، والرغبة في نيل منازل الشهداء وإصابة فضلهم ،
وإحماد لحال من يرى نفسه في خير فيتمنى مثله
الصفحه ٤٦٥ : لا تؤخذ من النهى عن الأدنى ، وذلك أن المنهي كلما كان أقبح كانت
النفس عنه أنفر والداعية إليه أبعد
الصفحه ٤٧٠ : : (فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ) قال لو طابت نفسها عنه لما رجعت فيه. وعنه : أقيلها فيما
وهبت ولا أقيلة ، لأنهنّ
الصفحه ٤٧٥ : ووارى العورة. وعن محمد
بن كعب : يتقرّم تقرّم البهيمة (٥) وينزل نفسه منزلة الأجير فيما لا بدّ منه. وعن
الصفحه ٥٠٢ : يَظْلِمْ
نَفْسَهُ) ، (ما يَفْعَلُ اللهُ
بِعَذابِكُمْ).
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا
الصفحه ٥٢٩ : نفسه وأسلمها ، إذا جعلها سالمة
له خالصة ، و (تَسْلِيماً) تأكيد للفعل بمنزلة تكريره. كأنه قيل : وينقادوا
الصفحه ٥٣٠ : ، لو أمرنى محمد أن أقتل نفسي لقتلتها. وروى أنه قال ذلك ثابت وابن مسعود
وعمار بن ياسر ، فقال رسول الله
الصفحه ٥٤٣ : الْحِسَابِ مُقِيتُ (٤)
واشتقاقه من القوت
لأنه يمسك النفس ويحفظها.
__________________
(١) أخرجه
الصفحه ٥٧١ : لها من مخايله وأماراته. والنشوز :
أن يتجافى عنها بأن يمنعها نفسه ونفقته والمودة والرحمة التي بين الرجل
الصفحه ٥٧٥ : . فما معنى الشهادة على نفسه؟ قلت : هي الإقرار على نفسه ، لأنه في
معنى الشهادة عليها بإلزام الحق لها
الصفحه ٥٨٨ : : آية ما قرأتها (٢) إلا تخالج في نفسي شيء منها (٣) يعنى هذه الآية ، وقال إنى أوتى بالأسير من اليهود
الصفحه ٦٢٣ : (٢٩) فَطَوَّعَتْ لَهُ
نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ (٣٠) فَبَعَثَ
الصفحه ٦٢٥ : يدفع عن نفسه فيقتل أخاه ، وإما إثم
أخيه بتقدير أن يستسلم وكان غير مريد للأول اضطر إلى الثاني ، فلم يرد