الصفحه ١١٣ : استعير الحياء فيما لا يصح فيه :
إذَا مَا
اسْتَحَيْنَ المَاءَ يَعْرِضُ نفْسَهُ
الصفحه ١٢٥ : ، فلهم أن يقولوا لو كانت الأسماء هي الذوات لزمت
إضافة الشيء إلى نفسه ، وهذا ما لا مطمع فيه فان هذه
الصفحه ١٣٦ :
حذف الضمير كما حذف من قوله : أم مال أصابوا. ومعنى التنكير أن نفسا من الأنفس لا
تجزى عن نفس منها شيئا
الصفحه ١٣٧ : يُقْبَلُ مِنْها) إلى أى النفسين يرجع؟ قلت : إلى الثانية العاصية غير
المجزى عنها ، وهي التي لا يؤخذ منها عدل
الصفحه ١٥٣ : على بعض ، فدفع
المطروح عليه الطارح. أو لأنّ الطرح في نفسه دفع. أو دفع بعضكم بعضاً عن البراءة
واتهمه
الصفحه ١٦٠ : )
(لا تَسْفِكُونَ
دِماءَكُمْ وَلا تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ) لا يفعل ذلك بعضكم ببعض. جعل غير الرجل نفسه
الصفحه ١٦٢ : معناه
أن الرجل كثير الضلال يعنى نفسه هو الذي يندمه ويجعله نادما ، أى يأمره بالندم.
وقال عبد الحكيم على
الصفحه ٢٢٩ : ، ثم إنّ عمر رضى
الله عنه واقع أهله بعد صلاة العشاء الآخرة ، فلما اغتسل أخذ يبكى ويلوم نفسه ،
فأتى
الصفحه ٢٣٧ : بأيديكم ، كما يقال : أهلك فلان نفسه بيده ، إذا
تسبب لهلاكها. والمعنى : النهى عن ترك الإنفاق في سبيل الله
الصفحه ٣٣٠ :
والمضغة التي إن
صلحت صلح الجسد كله وإن فسدت فسد الجسد كله ، فكأنه قيل : فقد تمكن الإثم في أصل
نفسه
الصفحه ٣٨٣ : أن يؤخذ منه على وجه لقهر فدية عن نفسه كما تؤخذ الدية قهراً من مال
القاتل على قول. ومنها أن يقول
الصفحه ٤٠٩ :
الله لهم على الرشد فثبتوا. والظاهر أنها ما كانت إلا همة وحديث نفس ، وكما لا تخلو
النفس عند الشدة من بعض
الصفحه ٤٧١ : يرجع أحد منهم في شيء مما
ساق إلى امرأته ، فقال الله تعالى إن طابت نفس واحدة من غير إكراه ولا خديعة
الصفحه ٥٠٦ : » (١) ، ورفع القصاص. واختلف في ذلك ، فقيل لا قصاص بين الرجل
وامرأته فيما دون النفس ولو شجها ، ولكن يجب العقل
الصفحه ٦٢٦ : ء المؤكدة للنفي ، (فَطَوَّعَتْ لَهُ
نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ) فوسعته له ويسرته ، من طاع له المرتع : إذا اتسع