الصفحه ٣٩٢ : المبالغة أنهم يطلبون أن تكون الطريقة المستقيمة نفس العوج على طريقة المبالغة
في مثل رجل صوم ، ويكون ذلك أبلغ
الصفحه ٣٩٤ : ولو على نفسه أو ابنه أو أبيه. وقيل : لا يتقى الله عبد حق تقاته حتى
يخزن لسانه ، والتقاة من اتقى
الصفحه ٤٠٧ : يكون قوله : (قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ) أمراً لرسول الله صلى الله عليه وسلم بطيب النفس وقوة
الرجا
الصفحه ٤١٠ : يجيش. ومكانك : اسم فعل. أى
الزمى يا نفس مكانك ، يحمدك الناس إن ظفرت ، أو تستريحي إن مت. ولأدفع : متعلق
الصفحه ٤١٤ : ء المؤمنين لرحمته بتوفرهم على طاعته وطاعة رسوله.
ومن تأمّل هذه الآية وأمثالها لم يحدث نفسه بالأطماع الفارغة
الصفحه ٤١٧ : والنفس. ويجوز أنها الذات والثوب على ظاهره. ويجوز أنها
الروح والثوب مستعار للجسم ، لأنه للروح كالثوب للبدن
الصفحه ٤٢٣ : عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وإسلامه (٢) (فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ
شَيْئاً) فما ضر إلا نفسه ، لأن
الصفحه ٤٣٢ : وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ ثُمَّ
تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا
الصفحه ٤٣٣ : فجاءه العامل حين فرغ من
عمله. الحديث : وفيه ، فو الذي نفس محمد بيده لا يعمل أحدكم شيئا إلا جاء به يوم
الصفحه ٤٣٨ : ، فلا جرم أن
الإنسان على زعمهم يدفع عن نفسه العارض قبل حلول الأجل بتوقى الأسباب الموجبة لذلك
، فعلى ذلك
الصفحه ٤٤١ : صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده لأخرجن
ولو لم يخرج معى أحد ، فخرج في سبعين راكبا (٣) وهم يقولون
الصفحه ٤٤٣ : ) بدل الثواب (عَذابٌ عَظِيمٌ) وذلك أبلغ ما ضرّ به الإنسان نفسه. فإن قلت : هلا قيل : لا
يجعل الله لهم
الصفحه ٤٤٨ : الله صلى الله
عليه وسلم من تكذيب قومه وتكذيب اليهود.
(كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّما
الصفحه ٤٤٩ : مستعدون لا يرهقهم ما يرهق من يصيبه الشدة بغتة فينكرها وتشمئز منها
نفسه.
(لَتُبْلَوُنَّ فِي
أَمْوالِكُمْ
الصفحه ٤٥٨ : فإنهم من نعيم الآخرة ، أو في جنب ما أعدّ الله للمؤمنين من
الثواب ، أو أراد أنه قليل في نفسه لانقضائه وكل