الصفحه ٣٢٢ :
كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٢٨٠) وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما
الصفحه ٣٢٥ : عندهم ، ثم المعتبر زمان
وقوع هذه المسميات لا نفس وقوعها حتى لو حل زمن قدوم الحاج فمنعه مانع من القدوم
الصفحه ٣٣٢ : ، فلما كان الشر مما تشتهيه النفس وهي منجذبة
إليه وأمّارة به ، كانت في تحصيله أعمل وأجدّ ، فجعلت لذلك
الصفحه ٣٤٠ : سيجرى
عليهم من الغلبة والحشر إلى جهنم. فهو إخبار بمعنى سيغلبون ويحشرون وهو الكائن من
نفس المتوعد به
الصفحه ٣٤٢ : نفسه بالهيمية ، وقال : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ) ثم جاء بالتفسير ، ليقرر أوّلا في النفوس أن
الصفحه ٣٤٦ : بِالْعِبادِ)(٢٠)
(فَإِنْ حَاجُّوكَ) فإن جادلوك في الدين (فَقُلْ أَسْلَمْتُ
وَجْهِيَ لِلَّهِ) أى أخلصت نفسي
الصفحه ٣٤٨ :
جَمَعْناهُمْ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ
وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ)(٢٥
الصفحه ٣٤٩ : النار
(وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ) يرجع إلى كل نفس على المعنى ، لأنه في معنى كل الناس كما
تقول : ثلاثة أنفس
الصفحه ٣٥٤ :
__________________
ـ أرفق منه بغيره ،
أى أشد رفقاً ، وأسند الرفق إلى نفسه مبالغة كجد جده. ويجوز أن المعنى أن الرفق
بالجار
الصفحه ٣٦٠ : بالكأس. ويجوز تعلقه بما قبله ،
ليس حصورا مانعا نفسه من الدخول على القوم في لعب الميسر ، ولا سآر على صيغة
الصفحه ٣٦٨ : كل منى ومنكم أبناءه ونساءه ونفسه إلى المباهلة (ثُمَّ نَبْتَهِلْ) ثم نتباهل بأن نقول بهلة الله على
الصفحه ٣٧٨ : خيبة سعى من
جهد نفسه وكدّ روحه في جمع العلم ، ثم لم يجعله ذريعة إلى العمل ، فكان مثله مثل
من غرس شجرة
الصفحه ٣٨١ :
في (قُلْ) وجمع في (آمَنَّا) ويجوز أن يؤمر بأن يتكلم عن نفسه كما يتكلم الملوك إجلالا
من الله لقدر
الصفحه ٣٨٤ : : هذه في سبيل
الله ، فحمل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد ، فكأن زيداً وجد في
نفسه وقال
الصفحه ٣٩٠ : عليه من
لا زاد له ولا راحلة ، وعن الضحاك : إذا قدر أن يؤجر نفسه فهو مستطيع. وقيل له في
ذلك فقال : إن