الصفحه ٢٧٦ : ضِراراً لِتَعْتَدُوا وَمَنْ
يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلا تَتَّخِذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً
الصفحه ٢٧٧ : الافتداء (فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ) بتعريضها لعقاب الله (وَلا تَتَّخِذُوا
آياتِ اللهِ هُزُواً) أى جدّوا في
الصفحه ٢٨٠ : الأب وهو الصبى نفسه ، وأنه
إن مات أبوه وورثه وجبت عليه أجرة رضاعه في ماله إن كان له مال ، فإن لم يكن له
الصفحه ٢٨١ :
، لتكون طيبة النفس راضية ، فيعود ذلك إصلاحاً لشأن الصبى واحتياطاً في أمره ،
فأمرنا بإيتائه ناجزاً يداً بيد
الصفحه ٢٨٢ : ، ونحو ذلك من الكلام الموهم أنه يريد
نكاحها حتى تحبس نفسها عليه إن رغبت فيه ، ولا يصرح بالنكاح ، فلا يقول
الصفحه ٢٨٨ : يحدّث نفسه بشيء من أمور الدنيا (فَإِنْ خِفْتُمْ) فإن كان بكم خوف من عدوّ أو غيره (فَرِجالاً) فصلوا
الصفحه ٢٩٠ : ثوابه. والقرض الحسن : إما المجاهدة في نفسها ،
الصفحه ٢٩٤ :
الصَّابِرِينَ)(٢٤٩)
(فَصَلَ) عن موضع كذا : إذا انفصل عنه وجاوزه ، وأصله : فصل نفسه ،
ثم كثر محذوف المفعول حتى
الصفحه ٢٩٥ : طرق البعد ، لكن الرامي به في الحقيقة دواعي النفس ، فاسناد الرمي إلى
الشعوب مجاز عقلى : أو شبه الطرق
الصفحه ٣٠٠ : عليه وسلم يحكى عن موسى عليه السلام قال وقع في نفس
موسى : هل ينام ربنا؟ فأرسل إليه ملكا فأرقه ، ثم أعطاه
الصفحه ٣٠١ : ، ولا يواظب عليها إلا صديق أو عابد. ومن قرأها إذا أخذ مضجعه أمنه الله على
نفسه وجاره وجار جاره والأبيات
الصفحه ٣٠٩ : سببه مذكوراً في نفس العالم
، وإنما الذي يقبل التشكيك قبولا مطلقا هو الاعتقاد وإن كان صحيحاً وسببه باق
الصفحه ٣١٠ : (يَأْتِينَكَ سَعْياً) ساعيات مسرعات في طيرانهن أو في مشيهن على أرجلهن : فان
قلت : ما معنى أمره بضمها إلى نفسه
الصفحه ٣١١ : الإنفاق وترك المنّ
والأذى ، وأنّ تركهما خير من نفس
__________________
(١) يقول : وإن رجلا
أعطانى عطية
الصفحه ٣١٤ : لا نعلم ، فقال ابن عباس رضى الله عنه : في نفسي منها شيء يا أمير المؤمنين (١). قال : قل يا ابن أخى ولا