الصفحه ٣٨٩ :
قام على هذا الحجر فغاصت فيه قدماه. وقيل : إنه جاء زائرا من الشام إلى مكة فقالت
له امرأة إسماعيل : انزل
الصفحه ٤٦٥ : تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ
بِالطَّيِّبِ) ولا تستبدلوا الحرام وهو مال اليتامى بالحلال وهو مالكم
وما أبيح لكم من
الصفحه ٥١٥ :
بقوله تعالى في سورة المائدة (فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ) أى بعضه ، وهذا لا يتأتى في
الصفحه ٥٥٥ :
(تَوَفَّاهُمُ) يجوز أن يكون ماضيا كقراءة من قرأ : توفتهم. ومضارعا بمعنى
تتوفاهم ، كقراءة من قرأ
الصفحه ٦٠٦ : ، لكان صوابا. و «ما ذا» مبتدأ ، و (أُحِلَّ لَهُمْ) خبره كقولك : أى شيء أحل لهم؟ ومعناه : ما ذا أحل لهم من
الصفحه ٦٣٥ :
أحدهم برشوة جعلها
في كمه فأراها إياه وتكلم بحاجته فيسمع منه ولا ينظر إلى خصمه ، فيأكل الرشوة
ويسمع
الصفحه ١٧ : . وذو الحال الضمير في عليهم ، والعامل أنعمت ، وقيل
المغضوب عليهم : هم اليهود ؛ لقوله عز وجل : (مَنْ
الصفحه ٢٩ :
ـ مع اشتهار أنه
لم يكن ممن اقتبس شيئا من أهله ـ حكم الأقاصيص المذكورة في القرآن ، التي لم تكن
قريش
الصفحه ٩٩ :
من كان على صفة
الأمير من السلطان والقدرة وبسطة اليد. ولم يقصد أحدا يجعله مثلا للحجاج. وردّ
الضمير
الصفحه ١١٣ :
هو جار على سبيل
التمثيل مثل تركه تخييب العبد وأنه لا يردّ يديه صفرا من عطائه لكرمه بترك من يترك
الصفحه ٢٣٤ :
تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى وَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها
الصفحه ٢٤٨ : من آبائكم ، على أن ذكراً من فعل المذكور (فَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ) معناه أكثروا ذكر الله ودعا
الصفحه ٢٦٢ : قدحا منها. فمن خرج له قدح من ذوات الأنصباء أخذ
النصيب الموسوم به ذلك القدح. ومن خرج له قدح مما لا نصيب
الصفحه ٢٦٦ : حتى تطهر وتطهر ، فتجمع بين الأمرين ، وهو قول واضح.
ويعضده قوله : (فَإِذا تَطَهَّرْنَ). (مِنْ حَيْثُ
الصفحه ٢٩٢ : لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ
يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمالِ قالَ