الصفحه ٤٨٠ : ) في شأن ميراثهم بما هو العدل والمصلحة. وهذا إجمال تفصيله (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ) فإن
الصفحه ٤٨١ : قلت : قوله : (لِلذَّكَرِ مِثْلُ
حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) كلام مسوق لبيان حظ الذكر من الأولاد ، لا لبيان
الصفحه ٢٥٥ :
مِنَ
الَّذِينَ آمَنُوا)كانت الكفرة يسخرون من المؤمنين الذين لا حظ لهم من الدنيا
كابن مسعود وعمار
الصفحه ٤٨٣ : ثلث ما ترك ، إلا عند ابن عباس. والمعنى : أن الأبوين
إذا خلصا تقاسما الميراث : للذكر مثل حظ الأنثيين
الصفحه ٥٠٤ : حظه (لِلرِّجالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا) جعل ما قسم لكل من الرجال والنساء على حسب ما عرف الله من
الصفحه ٥٧٢ : :
هَلْ هِىَ إلّا
حَظَّةٌ أَوْ تَطْلِيقْ
أوْ صَلَفٌ أَوْ
بَيْنَ ذَاكَ تَعْلِيقْ
الصفحه ٥٩٨ : حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ
اللهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)(١٧٦)
روى
الصفحه ٣٩ : وأعرب عنه بلسانه وصدقه بعمله. فجعل التصديق من حظ العمل حتى يتم له أن
من لم يعمل فقد فوت التصديق الذي هو
الصفحه ٧٨ : جامدان لبقائهما على
حقيقتهما ، إلا أن يقال : لما وقع في مقام التشبيه لو حظ فيهما الوصف الذي بنيت
عليه
الصفحه ٢٣٠ :
اجتنابهنّ ، فلذلك رخص لكم في مباشرتهنّ (تَخْتانُونَ
أَنْفُسَكُمْ) تظلمونها وتنقصونها حظها من الخير
الصفحه ٣٢٨ : الآية ترشد إلى إقامته مقام الشهادة في
الجملة. وأما تفاصيل المسألة فذلك من حظ الفقه.
(٢) منفق عليه من
الصفحه ٣٣٩ : بدل رحمته وطاعته وبدل الحق : ومنه «ولا ينفع ذا الجدّ
منك الجدّ» أى لا ينفعه جدّه وحظه من الدنيا بدلك
الصفحه ٤٧٩ : (سَعِيراً) ناراً من النيران مبهمة الوصف.
(يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الصفحه ٤٨٢ : لهما ما أوجب الله للأختين ، ولم يروا أن يقصروا بهما عن حظ من هو أبعد
رحما منهما. وقيل : إن البنت لما
الصفحه ٥٧٩ :
السماء حتى ينزل
على أوليائه. وأمّا ظفر الكافرين ، فما هو إلا حظ دنىّ ولمظة من الدنيا (١) يصيبونها