الصفحه ٤٤٧ : لضربت عنقك فشكاه
إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجحد ما قاله ، فنزلت. ونحوه قولهم (يَدُ اللهِ
الصفحه ٢٦٨ : اقترفته من إثم القصد إلى الكذب في اليمين ، وهو أن
يحلف على ما يعلم أنه خلاف ما يقوله وهي اليمين الغموس
الصفحه ٤٥٣ : الله عليه وسلم كان
إذا قام من الليل يتسوّك ثم ينظر إلى السماء ثم يقول (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ
الصفحه ٢٥٧ : فقيل لهم ذلك إجابة لهم إلى طلبتهم
من عاجل النصر. وقرئ (حتى يقول) بالنصب على إضمار أن ومعنى الاستقبال
الصفحه ٤٧ : وتشرب اللبن ، معناه لا يكن منك أكل السمك وشرب
اللبن ، وإن كان ظاهر اللفظ على ما لا يصح من عطف الاسم على
الصفحه ٢٥٠ : متحرّز من كل ما يريبه ، ولأنه هو الحاج على
الحقيقة عند الله. ثم قال (وَاتَّقُوا اللهَ) ليعبأ بكم. ويجوز
الصفحه ٢٨٣ :
وكأنه إمالة
الكلام إلى عرض يدل على الغرض ويسمى التلويح لأنه يلوح منه ما يريده (أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي
الصفحه ٥٢ : أن
الحالة جدب حتى أن صاحب القدر برد المستعير حرصا على ما فيها من بقية المرق ولو
قليلة ؛ فضمير «كانوا
الصفحه ٧٦ : : وجدته أصم ووجدته أعمى : أى كأنه
كذلك على ما مر.
الصفحه ٢١٣ : الواو ؛
وخطوات بفتحتين ، وخطوات بفتحة وسكون. والخطوة : المرة من الخطو. والخطوة : ما بين
قدمي الخاطي
الصفحه ١٤٩ : فصاعدا (٤) فمن أين جاز دخوله على (ذلك) : قلت لأنه في معنى شيئين حيث
وقع مشارا به إلى ما ذكر من الفارض
الصفحه ٢٩٠ : موتى إلى يوم البعث. والدليل على أنه ساق هذه القصة بعثاً على
الجهاد : ما أتبعه من الأمر بالقتال في سبيل
الصفحه ٣٤٣ : ) كلام مستأنف فيه دلالة على بيان ما هو خير من ذلكم ، كما
تقول : هل أدلك على رجل عالم؟ عندي رجل من صفته
الصفحه ١٧١ : المتمرّدون من الكفرة. وعن الحسن : إذا استعمل الفسق
في نوع من المعاصي وقع على أعظم ذلك النوع من كفر وغيره. وعن
الصفحه ٦٥١ : عليه
السلام : ما نعلم أهل دين أقل حظاً في الدنيا والآخرة منكم ، ولا دينا شراً من
دينكم (١). فنزلت. وعن