الصفحه ٧٤ :
جملة التمثيل على
سبيل البيان. فإن قلت : قد رجع الضمير في هذا الوجه إلى المنافقين فما مرجعه في
الصفحه ٢٠١ :
التحويل فصلاته
غير ضائعة (١). عن ابن عباس رضى الله عنه : لما وجه رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم
الصفحه ٢١٦ : : ما أصبرك على القيد والسجن ،
تريد أنه لا يتعرض لذلك إلا من هو شديد الصبر على العذاب. وقيل : فما أصبرهم
الصفحه ١٤٠ : عليكم. وإمّا أن يكون خطابا من الله تعالى لهم على طريقة
الالتفات. فيكون التقدير : ففعلتم ما أمركم به موسى
الصفحه ١٠٩ : : أن ما
يرزقونه من ثمرات الجنة يأتيهم متجانساً في نفسه ، كما يحكى عن الحسن : يؤتى أحدهم
بالصحفة فيأكل
الصفحه ٥٢٢ : رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين على
إنكار الحسد واستقباحه. وكانوا يحسدونهم على ما آتاهم الله من
الصفحه ٢٧٢ : (ثَلاثَةَ قُرُوءٍ)؟ قلت : على أنه مفعول به كقولك : المحتكر يتربص الغلاء ،
أى يتربصن مضىّ ثلاثة قروء ، أو على
الصفحه ١٢٧ : من اللبث والاستقرار. و (أَنْتَ) تأكيد للمستكن في : (اسْكُنْ) ليصح العطف عليه. و (رَغَداً) وصف للمصدر
الصفحه ٤٠٧ : أسراركم يخفى
عليه. وإذا كان خارجا فمعناه : قل لهم ذلك يا محمد ولا تتعجب من اطلاعى إياك على
ما يسرون فإنى
الصفحه ٣١١ : أمرّ من الآلاء مع المنّ. والأذى : أن
يتطاول عليه بسبب ما أزال إليه : ومعنى «ثم» إظهار التفاوت بين
الصفحه ١٣ : بالموارد : أى مواضع الورود إلى نحو الماء ، وأسباب الخروج منه بالمصادر
: أى مواضع الصدور : أى الرجوع ، فكل
الصفحه ٣٨٧ : «فخله» أى اتركه حتى يقتطع من الماء قطعة ، أو حتى يزدحم بإبله على
الماء مرة ، من الازدحام. وهذا وصية
الصفحه ٨٤ : . و «يصفق» جملة حالية. والمعنى : أن كل من ورد عليهم
البريص يسقونه ماء بردي حال كونه يصفق على ما مر. ويجوز أن
الصفحه ٦١ : . وضمير «بينهم» للخيل
بمعنى الجيش. وانتقل من ذكر ريحانة إلى ذكر الحرب لأنه كان أغار على دريد في
طلبها
الصفحه ٤٢٣ : اليوم إلا ما
كان من قول المنافقين. ويجوز أن يكون على وجه التغليظ عليهم فيما كان منهم من
الفرار والانكشاف