الصفحه ٤١٧ : المبطلون (٢). وروى أنّ الله عزّ وجلّ أوحى إلى موسى : «ما أقلّ حياء من
يطمع في جنتي بغير عمل ، كيف أجود
الصفحه ٥٤٩ :
وهو في أطم (١) فقتل منه أبو جهل في الذروة والغارب ، وقال : أليس محمد
يحثك على صلة الرحم ، انصرف
الصفحه ١٥٢ : صوفها لتركها سنة من غير جز ، فالظهر
المعبر : المتروك من الجز فيكثر وبره ، أو لأنه لا وبر عليه فيحز. ولعل
الصفحه ١٥٣ : القتيل لما دل عليه من قوله : (ما كُنْتُمْ
تَكْتُمُونَ). (بِبَعْضِها) ببعض البقرة. واختلف في البعض الذي
الصفحه ٥٩٦ : أين دلّ قوله : (وَلَا الْمَلائِكَةُ
الْمُقَرَّبُونَ) على أنّ المعنى : ولا من فوقه؟ قلت : من حيث أنّ
الصفحه ٦٢٧ :
أهين ما كرم على الله وهتكت حرمته وعلى العكس ، فلا فرق إذاً بين الواحد والجميع
في ذلك. فإن قلت : فما
الصفحه ١٤٧ :
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٢٢٧ : جاء في الأحاديث من نحو
قوله عليه الصلاة والسلام : «من صام رمضان إيماناً واحتساباً (١)» «من أدرك رمضان
الصفحه ٢٧٠ : تعالى لعبده ، وإن كان الزمخشري
ثابتا فيما قاله على الأمر العرفي معتقدا ما ذكرناه من حيث المعروف ـ وما
الصفحه ٦٠٤ :
وعضضت من نابي على جذم
حلبت هذا الدهر أشطره
وأتيت ما آتى على علم
الصفحه ١٠٠ : أنكم
على الحق. أو ادعوا الذين يشهدون لكم بين يدي الله من قول الأعشى :
تُرِيكَ القَذَى مِنْ دُونِهَا
الصفحه ٦٤٩ : يؤتون الزكاة ، بمعنى
يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة ، وإنها نزلت في علىّ كرم الله وجهه حين سأله
سائل
الصفحه ٦٩٣ : تشكوا في اقتداره واستطاعته ، ولا تقترحوا
عليه ، ولا تتحكموا ما تشتهون من الآيات فتهلكوا إذا عصيتموه
الصفحه ١٣٩ : مضيه إلى الطور (وَأَنْتُمْ ظالِمُونَ) بإشراككم (ثُمَّ عَفَوْنا
عَنْكُمْ) حين تبتم (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
الصفحه ٤٢٠ : عليهم ، وليبصرهم أن العبد يسوءه ما يجرى عليه من
المصائب ، ولا يشعر أنّ لله في ذلك من المصالح ما هو غافل