الصفحه ٣٧١ : منهما بعضنا بشر مثلنا ، ولا نطيع أحبارنا فيما
أحدثوا من التحريم والتحليل من غير رجوع إلى ما شرع الله
الصفحه ١٦ : على أكرم الناس وأفضلهم؟ فلان ؛ فيكون ذلك أبلغ في وصفه بالكرم والفضل من
قولك : هل أدلك على فلان الأكرم
الصفحه ٤٩٢ : قرابة ، فكيف بما يجرى
بين الزوجين من الاتحاد والامتزاج؟ وقيل : هو قول الولىّ عند العقد : أنكحتك على
ما
الصفحه ٧٣ : ءً
وَالْقَمَرَ نُوراً) ، وهي في الآية متعدية. ويحتمل أن تكون غير متعدية مسندة
إلى ما حوله. والتأنيث للحمل على
الصفحه ٦٣١ :
وَالسَّارِقَةُ)
بالنصب وهو في العربية على ما ذكرت لك من القوة ، ولكن أبت العامة إلا الرفع ، قلت
: يريد سيبويه أن
الصفحه ٢٦٩ : للمولين ما عسى يقدمون عليه من طلب ضرار النساء
بالإيلاء وهو الغالب ، وإن كان يجوز أن يكون على رضا منهن
الصفحه ٥٢٠ : إلى
رسول الله صلى الله عليه وسلم بأطفالهم فقالوا : هل على هؤلاء ذنب؟ قال : لا.
قالوا : والله ما نحن
الصفحه ١١٨ : الإضلال إلى الله تعالى من إسناد الفعل إلى السبب ... الخ». قال
أحمد رحمه الله : جرى على سنة السببية في
الصفحه ٣٧٨ : ءون. وقرئ تدرسون ، من التدريس. وتدرسون على أن أدرس
بمعنى درّس كأكرم وكرّم وأنزل ونزَّل. وتدرّسون ، من
الصفحه ٥٧٠ : : أعجبنى زيد وكرمه. ويجوز أن يكون. (ما يُتْلى عَلَيْكُمْ) مبتدأ و (فِي الْكِتابِ) خبره على أنها جملة معترضة
الصفحه ١٩٦ : إلى حين (وَهُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ) وعيد لهم ، أى يسمع ما ينطقون به ، ويعلم ما يضمرون من
الحسد
الصفحه ٢١٥ : ) لأنه إذا أكل ما يتلبس بالنار لكونها عقوبة عليه ، فكأنه
أكل النار. ومنه قولهم : أكل فلان الدم ، إذا أكل
الصفحه ٣٦٥ : : أحل لهم من السمك والطير ما لا صيصية (٢) له. واختلفوا في إحلاله لهم السبت. وقرئ (حرم عليكم) على
تسمية
الصفحه ٢٣٨ :
التهلكة مصدر.
ومثله ما حكاه سيبويه من قولهم التضرة والتسرة ونحوها في الأعيان : التنضبة
والتنفلة
الصفحه ٥٨ : ء إبليس وذرّيته ومتاركتهم وما هم عليه من إغواء المنافقين وتلقينهم
النفاق أشدّ من ذلك. ولكن السبب فيه ما