الصفحه ١٥٢ : شيخ صالح له عجِلة فأتى بها
الغيضة (٣) وقال : اللهم إنى أستودعكها لابنى حتى يكبر ، وكان براً
بوالديه
الصفحه ١٧٥ : . قال فذكره. والسدى هذا الصغير متروك. وكذا شيخه.
الصفحه ٢١٩ : وإنما هو في حديث أبى هريرة. اتفق الشيخان عليه بلفظ «قال
رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله ، أى
الصفحه ٢٥١ : المشركون على ترك
الإسلام وقتلوا نفرا كانوا معه ، فقال لهم : أنا شيخ كبير ، إن كنت معكم لم أنفعكم
وإن كنت
الصفحه ٢٨٨ : : الصلاة الوسطى صلاة
المغرب. ألا ترى أنها ليست بأقلها ولا أكثرها ، ولا تقصر في السفر؟ وإسحاق متروك ،
وشيخه
الصفحه ٢٩٨ : . ورواه البزار والطبراني وابن مردويه من حديث ابن عاصم العبادي به. وهو
ضعيف وشيخه مجهول.
(٢) قوله «مشيئة
الصفحه ٣١٤ : : شيخ كبير ضعف جسمه وكثر صبيانه أفقر ما كان إلى جنته ، وإن أحدكم والله
أفقر ما يكون إلى عمله إذا انقطعت
الصفحه ٣٣٣ : ،
لكن قال في الثالثة وذكر خصلة أخرى : فأبهمها ، وذكرها أصحاب المستخرجات وغيرهم من
طريق شيخه بإسناده فيه
الصفحه ٣٦٠ : ) أى يفعل الله ما يشاء من الأفعال العجيبة مثل ذلك الفعل ، وهو
خلق الولد بين الشيخ الفاني والعجوز العاقر
الصفحه ٣٩٧ : لاتصافه بالقبح. فإن قلت : ما طريق الوجوب؟ قلت
: قد اختلف فيه الشيخان ، فعند أبى على : السمع والعقل ، وعند
الصفحه ٤٧٩ : المذكور. كذبه ابن معين وشيخه نافع بن الحرث ضعيف أيضاً وقد
أورده ابن عدى في الضعفاء في ترجمة زناد وأعل يه.
الصفحه ٦١٣ : قريظة ومعه
الشيخان وعلىّ رضى الله عنهم يستقرضهم دية مسلمين قتلهما عمرو بن أمية الضمري خطأ
يحسبهما مشركين