الصفحه ٥٠٦ :
والنفقات. وروى
أنّ سعد بن الربيع وكان نقيبا من نقباء الأنصار نشرت عليه امرأته حبيبة بنت زيد بن
أبى
الصفحه ٥١٣ : عنه. وعند
أبى داود «أن رجلا دعاه وعبد الرحمن. وللحاكم من رواية الثوري عن عطاء «دعانا رجل
من الأنصار
الصفحه ٥١٤ : فيه ، إذا كان الطريق فيه إلى الماء ، أو كان الماء فيه أو
احتلمتم فيه. وقيل إن رجالا من الأنصار كانت
الصفحه ٥٣٧ :
لعبد الرحمن بن حسان. وقيل : لعبد الله
بن حسان. وقيل : لكعب بن مالك الأنصارى. يقول : من يفعل الحسنات
الصفحه ٥٤٤ : الله عليه وسلم حتى دخلنا على أبى الجهيم بن الحرث ابن الصمة الأنصارى. فقال
أبو الجهيم : أقبل رسول الله
الصفحه ٥٦٢ : «ذكر لنا أن هذه الآية نزلت في شأن طعمة
بن أبيرق وكان من الأنصار من بنى ظفر سرق درعاً لعمه ، كانت وديعة
الصفحه ٥٩٠ : المتقنون المستبصرون (وَالْمُؤْمِنُونَ) يعنى المؤمنين منهم ، أو المؤمنون من المهاجرين والأنصار. وارتفع
الصفحه ٦١٦ : أنفسهم بذلك ادعاء لنصرة الله ، وهم
الذين قالوا لعيسى : نحن أنصار الله ، ثم اختلفوا بعد : نسطورية
الصفحه ٦٤٦ : : هم الأنصار. وقيل : سئل رسول
الله صلى الله عليه وسلم عنهم فضرب يده على عاتق سلمان وقال : «هذا وذووه
الصفحه ٢٥٧ : طَرِيقُ الْمصنَعِ (١)
وعن ابن عباس رضى
الله عنهما : أنه جاء عمرو بن الجموح وهو شيخ هِمّ (٢) وله
الصفحه ٥٦٥ : للتأكيد ، وقيل : كرّر لقصة طعمة : وروى : أنه مات
مشركا. وقيل : جاء شيخ من العرب إلى رسول الله صلى الله
الصفحه ٣٢ : وجمع لما كان المبتدأ هو
الخبر في المعنى. وقد وجه الشيخ أبو عمرو قول الزمخشري ، وتسمى الجملة بالتا
الصفحه ٦٥ : أردّ هؤلاء السفهاء عنكم ، فأخذ بيد أبى بكر فقال : مرحبا
بالصدّيق سيد بنى تيم وشيخ الإسلام وثانى رسول
الصفحه ٨٩ : ).
أفاده الشيخ بهاء الدين ابن عقيل.
(٢) قوله «يقول في
جؤاره : يا رب» في الصحاح : جأر الثور يجأر ، أى صاح
الصفحه ١٤٨ : كَذلِكَ يُحْيِ اللهُ الْمَوْتى وَيُرِيكُمْ آياتِهِ
لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)(٧٣)
كان في بنى
إسرائيل شيخ