الصفحه ٢٦ : حنين. وعن شيبة بن عثمان في
الطبراني أيضاً وعن أبى دجانة الأنصارى في آخر الدلائل للبيهقي ، في حديث طويل
الصفحه ٤٤ :
قولك : أحبّ رسول
الله صلى الله عليه وسلم الأنصار الذين قارعوا دونه ، وكشفوا الكرب عن وجهه ،
أولئك
الصفحه ٦٤ : التغابن ولم أجده بهذا اللفظ. والذي في الأدب المفرد للبخاري من حديث أبى
مسعود الأنصارى رضى الله عنه مرفوعا
الصفحه ٦٦ : ويطمعون في رواجه وهم بين ظهراني المهاجرين والأنصار الذين مثلهم في
التوراة والإنجيل. ألا ترى إلى حكاية الله
الصفحه ٢٣٧ : : ألقى بيده إلى التهلكة. فقال أبو أيوب الأنصارى : نحن أعلم
بهذه الآية ، وإنما أنزلت فينا ، صحبنا رسول
الصفحه ٢٤٠ :
السنن وأحمد ، وإسحاق ، وبن أبى شيبة ، والطبراني من حديث عكرمة عن ابن عمرو ابن
غزية الأنصارى.
(٢) قوله
الصفحه ٢٨٥ : يختص به. وقرئ
بفتح الدال. والقدْر والقدَر لغتان. وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لرجل من
الأنصار
الصفحه ٢٩٣ : . وقرأ أبىّ وزيد بن
ثابت : التابوه بالهاء وهي لغة الأنصار. فإن قلت : ما وزن التابوت؟ قلت : لا يخلو
من أن
الصفحه ٣٥٠ : وسليمان وحذيفة والنعمان بن
مقرن وستة نفر من الأنصار في أربعين ذراعا فذكره مطولا من هذا الوجه. ذكره الواحدي
الصفحه ٣٩٩ : ء : تبيض وجوه المهاجرين والأنصار وتسودّ وجوه بنى
قريظة والنضير. وقيل هم المرتدون. وقيل أهل البدع والأهوا
الصفحه ٤٠٦ : شعاري. وعن النبي
صلى الله عليه وسلم «الأنصار شعار والناس دثار (٢)» (مِنْ دُونِكُمْ) من دون أبناء جنسكم
الصفحه ٤٠٨ : يدعه قط قبلها ، فاستشاره ، فقال عبد
الله وأكثر الأنصار :
يا رسول الله ،
أقم بالمدينة ولا تخرج إليهم
الصفحه ٤٢٢ : المهاجرين مر على رجل من الأنصار وهو يتشحط ، فذكره في
كلام طويل.
الصفحه ٤٥٤ : فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ (١٩٢) رَبَّنا إِنَّنا
سَمِعْنا مُنادِياً يُنادِي
الصفحه ٤٨٩ : التغليظ كقوله : (وَمَنْ كَفَرَ
__________________
(١) لم أجده من حديث
أبى أيوب الأنصارى على ما يتبادر