الصفحه ٤٥٥ : المنادى وينادى؟ قلت : ذكر النداء مطلقاً
ثم مقيداً بالإيمان تفخيما لشأن المنادى ؛ لأنه لا منادى أعظم من
الصفحه ٤٩٧ : فيما لا يحل لكم
فتخسروا دنياكم ودينكم ، ولا مفسدة أعظم مما يجمع بين الخسرانين. والإحصان : العفة
وتحصين
الصفحه ٥٠٠ : ، ولا ضرر أعظم من مواقعة المآثم.
وقيل : أريد به الحدّ ، لأنه إذا هويها خشي أن يواقعها فيحدّ فيتزوجها
الصفحه ٥٠١ :
يَتَّبِعُونَ الشَّهَواتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً) وهو الميل عن القصد والحق ، ولا ميل أعظم منه بمساعدتهم
الصفحه ٥٣٤ : ، وخلاص المستضعفين من المسلمين من أيدى الكفار من أعظم
الخير وأخصه والمستضعفون هم الذين أسلموا بمكة وصدّهم
الصفحه ٥٥١ : أعظم عند الله من زوال
الدنيا» وفيه بشر بن المهاجر وفيه ضعف وعن البراء بن عازب رضى الله عنهما أخرجه
ابن
الصفحه ٦٠٨ : المشركات حتى يؤمنّ»
ويقول : لا أعلم شركا أعظم من قولها : إن ربها عيسى. وعن عطاء : قد أكثر الله
المسلمات
الصفحه ٦١٥ : سواء السبيل. قلت : أجل ، ولكن الضلال بعده أظهر وأعظم ،
لأنّ الكفر إنما عظم قبحه لعظم النعمة المكفورة
الصفحه ٦١٩ : ، وأن الرسول بعث إليهم حين انطمست
آثار الوحى أحوج ما يكون إليه ، ليهشوا إليه ويعدّوه أعظم نعمة من الله
الصفحه ٦٢٦ : عشرين سنة ، وكان قتله عند عقبة حراء
، وقيل بالبصرة في موضع المسجد الأعظم (فَبَعَثَ اللهُ
غُراباً) روى
الصفحه ٦٣٥ : الحدود عليهم ، يذهبون إلى أنهم قد صولحوا على
شركهم وهو أعظم الحدود. ويقولون : إنّ النبي صلى الله عليه
الصفحه ٦٤٧ :
ولا أجمل من المعبود الحق ، فاللذة الحاصلة في معرفته تعالى ومعرفة جلاله وكماله
تكون أعظم ، والمحبة
الصفحه ٦٩٠ : (٣) وكابدوا من سوء إجابتهم ، إظهاراً للتشكى واللجإ إلى ربهم
في الانتقام منهم ، وذلك أعظم على الكفرة وأفت في
الصفحه ٦٩٧ : .
بل متى كان الجرم أعظم جرما كان العفو عنه أحسن.
(قالَ اللهُ هذا
يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ
الصفحه ١٩ : . لأن الأول مكي مولى تابعي. والثاني أنصارى
مدنى من أنفسهم. صحابى. قال البيهقي : يحتمل أن يكون ذلك صدر