الصفحه ٩٨ : حمل على الأدهم والأشهب.
أراد
__________________
(١) قوله «وأنبل
وأفخم» أى أفضل وأعظم. أفاده الصحاح
الصفحه ١٠٧ :
والنشاط حتى يجرى
فيها الماء ، وإلا كان الأنس الأعظم فائتا ، والسرور الأوفر مفقوداً ، وكانت
كتماثيل
الصفحه ١٢٢ : ، لأنّ
ما عدّده آيات وهي مع كونها آيات من أعظم النعم. (لَكُمْ) لأجلكم ولانتفاعكم به في دنياكم ودينكم. أما
الصفحه ١٣٠ : مغمورة بأعمال قلبه من الإخلاص والأفكار الصالحة التي هي
أجل الأعمال وأعظم الطاعات. وإنما جرى عليه ما جرى
الصفحه ١٥١ : أمرتك بشيء
فلا تراجعني. وفي الحديث «أعظم الناس جرما من سأل عن شيء لم يحرم فحرم لأجل مسألته»
(٢) (إِنَّ
الصفحه ١٦٢ : بالإنجيل كما قال في القرآن : (رُوحاً مِنْ أَمْرِنا) وقيل باسم الله الأعظم الذي كان يحيى الموتى بذكره
الصفحه ١٧١ : المتمرّدون من الكفرة. وعن الحسن : إذا استعمل الفسق
في نوع من المعاصي وقع على أعظم ذلك النوع من كفر وغيره. وعن
الصفحه ٢٩٢ : غير منتفع به ،
وأن يكون جسيما يملأ العين جهارة لأنه أعظم في النفوس وأهيب في القلوب. والبسطة :
السعة
الصفحه ٣٠١ : ساحرة أربعين ليلة ، يا على علمها ولدك وأهلك
وجيرانك فما نزلت آية أعظم منها» وعن على رضى الله عنه سمعت
الصفحه ٣٠٣ : وصفاته العظمى ، ولا مذكور أعظم من رب العزة فما كان ذكراً له كان
أفضل من سائر الأذكار. وبهذا يعلم أنّ أشرف
الصفحه ٣٠٧ : حمار قد ربطه. ويجوز أن
يراد : وانظر إليه سالما في مكانه كما ربطته ، وذلك من أعظم الآيات أن يعيشه مائة
الصفحه ٣٣٠ : متعلقه ومعدن اقترافه ، واللسان ترجمان عنه.
ولأنّ أفعال القلوب أعظم من أفعال سائر الجوارح وهي لها كالأصول
الصفحه ٣٧٥ : وتركوا الخيانة لكسبوا محبة الله. قلت : أجل ، لأنهم إذا وفوا
بالعهود وفوا أول شيء بالعهد الأعظم ، وهو ما
الصفحه ٤٠١ :
ثمَّ؟ قلت : التراخي في المرتبة لأنّ الإخبار بتسليط الخذلان عليهم أعظم من
الإخبار بتوليتهم الأدبار. فإن
الصفحه ٤١٥ : . وافتتح بذكر الإنفاق لأنه أشق شيء
على النفس وأدله على الإخلاص ، ولأنه كان في ذلك الوقت أعظم الأعمال للحاجة